ما ورد عن ذو الكفل عليه السلام :
قال أهل التاريخ ذو الكفل هو ابن أيوب
عليه السلام وأسمه في الأصل (بشر) وقد بعثه الله بعد أيوب وسماه ذا الكفل لأنه
تكفل ببعض الطاعات فوقي بها، وكان مقامه في الشام وأهل دمشق يتناقلون أن له قبرا
في جبل هناك يشرف على دمشق
يسمى قاسيون. إلا أن بعض العلماء يرون أنه ليس بنبي
وإنما هو رجل من الصالحين من بني إسرائيل. وقد رجح ابن كثير نبوته لأن الله تعالى
قرنه مع الأنبياء فقال عز وجل:
وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِّنَ الصَّابِرِينَ (85) وَأَدْخَلْنَاهُمْ فِي رَحْمَتِنَا إِنَّهُم مِّنَ الصَّالِحِينَ (85) (الأنبياء)
قال ابن كثير : فالظاهر من ذكره في القرآن العظيم بالثناء عليه مقرونا مع هؤلاء السادة الأنبياء أنه نبي عليه من ربه الصلاة والسلام وهذا هو المشهور.
والقرآن الكريم لم يزد على ذكر اسمه في عداد الأنبياء أما دعوته ورسالته والقوم الذين أرسل إليهم فلم يتعرض لشيء من ذلك لا بالإجمال ولا بالتفصيل لذلك نمسك عن الخوض في موضوع دعوته حيث أن كثيرا من المؤرخين لم يوردوا عنه إلا الشيء اليسير.
قصة أبليس مع ذو الكفل :
أما من يقول أن ذو الكفل لم يكن نبيا وإنما كان رجلا صالحا من بني إسرائيل فيروي أنه كان في عهد نبي الله اليسع عليه السلام. وقد روي أنه لما كبر اليسع قال لو أني استخلفت رجلاً على الناس يعمل عليهم في حياتي حتى أنظر كيف يعمل؟ فجمع الناس فقال: من يتقبل لي بثلاث استخلفه: يصوم النهار، ويقوم الليل، ولا يغضب. فقام رجل تزدريه العين، فقال: أنا، فقال: أنت تصوم النهار، وتقوم الليل، ولا تغضب؟ قال: نعم. لكن اليسع -عليه السلام- ردّ الناس ذلك اليوم دون أن يستخلف أحدا. وفي اليوم التالي خرج اليسع -عليه السلام- على قومه وقال مثل ما قال اليوم الأول، فسكت الناس وقام ذلك الرجل فقال أنا. فاستخلف اليسع ذلك الرجل.
فجعل إبليس يقول للشياطين: عليكم بفلان، فأعياهم ذلك. فقال دعوني وإياه فأتاه في صورة شيخ كبير فقير، وأتاه حين أخذ مضجعه للقائلة، وكان لا ينام الليل والنهار، إلا تلك النّومة فدقّ الباب. فقال ذو الكفل: من هذا؟ قال: شيخ كبير مظلوم. فقام ذو الكفل ففتح الباب. فبدأ الشيخ يحدّثه عن خصومة بينه وبين قومه، وما فعلوه به، وكيف ظلموه، وأخذ يطوّل في الحديث حتى حضر موعد مجلس ذو الكفل بين الناس، وذهبت القائلة. فقال ذو الكفل: إذا رحت للمجلس فإنني آخذ لك بحقّك.
فخرج الشيخ وخرج ذو الكفل لمجلسه دون أن ينام. لكن الشيخ لم يحضر للمجلس. وانفض المجلس دون أن يحضر الشيخ. وعقد المجلس في اليوم التالي، لكن الشيخ لم يحضر أيضا. ولما رجع ذو الكفل لمنزله عند القائلة ليضطجع أتاه الشيخ فدق الباب، فقال: من هذا؟ فقال الشيخ الكبير المظلوم. ففتح له فقال: ألم أقل لك إذا قعدت فاتني؟ فقال الشيخ: إنهم اخبث قوم إذا عرفوا أنك قاعد قالوا لي نحن نعطيك حقك، وإذا قمت جحدوني. فقال ذو الكفل: انطلق الآن فإذا رحت مجلسي فأتني.
ففاتته القائلة، فراح مجلسه وانتظر الشيخ فلا يراه وشق عليه النعاس، فقال لبعض أهله: لا تدعنَّ أحداً يقرب هذا الباب حتى أنام، فإني قد شق عليّ النوم. فقدم الشيخ، فمنعوه من الدخول، فقال: قد أتيته أمس، فذكرت لذي الكفل أمري، فقالوا: لا والله لقد أمرنا أن لا ندع أحداً يقربه. فقام الشيخ وتسوّر الحائط ودخل البيت ودق الباب من الداخل، فاستيقظ ذو الكفل، وقال لأهله: ألم آمركم ألا يدخل علي أحد؟ فقالوا: لم ندع أحدا يقترب، فانظر من أين دخل. فقام ذو الكفل إلى الباب فإذا هو مغلق كما أغلقه؟ وإذا الرجل معه في البيت، فعرفه فقال: أَعَدُوَّ اللهِ؟ قال: نعم أعييتني في كل شيء ففعلت كل ما ترى لأغضبك.
فسماه الله ذا الكفل لأنه تكفل بأمر فوفى به!
وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِّنَ الصَّابِرِينَ (85) وَأَدْخَلْنَاهُمْ فِي رَحْمَتِنَا إِنَّهُم مِّنَ الصَّالِحِينَ (85) (الأنبياء)
قال ابن كثير : فالظاهر من ذكره في القرآن العظيم بالثناء عليه مقرونا مع هؤلاء السادة الأنبياء أنه نبي عليه من ربه الصلاة والسلام وهذا هو المشهور.
والقرآن الكريم لم يزد على ذكر اسمه في عداد الأنبياء أما دعوته ورسالته والقوم الذين أرسل إليهم فلم يتعرض لشيء من ذلك لا بالإجمال ولا بالتفصيل لذلك نمسك عن الخوض في موضوع دعوته حيث أن كثيرا من المؤرخين لم يوردوا عنه إلا الشيء اليسير.
قصة أبليس مع ذو الكفل :
أما من يقول أن ذو الكفل لم يكن نبيا وإنما كان رجلا صالحا من بني إسرائيل فيروي أنه كان في عهد نبي الله اليسع عليه السلام. وقد روي أنه لما كبر اليسع قال لو أني استخلفت رجلاً على الناس يعمل عليهم في حياتي حتى أنظر كيف يعمل؟ فجمع الناس فقال: من يتقبل لي بثلاث استخلفه: يصوم النهار، ويقوم الليل، ولا يغضب. فقام رجل تزدريه العين، فقال: أنا، فقال: أنت تصوم النهار، وتقوم الليل، ولا تغضب؟ قال: نعم. لكن اليسع -عليه السلام- ردّ الناس ذلك اليوم دون أن يستخلف أحدا. وفي اليوم التالي خرج اليسع -عليه السلام- على قومه وقال مثل ما قال اليوم الأول، فسكت الناس وقام ذلك الرجل فقال أنا. فاستخلف اليسع ذلك الرجل.
فجعل إبليس يقول للشياطين: عليكم بفلان، فأعياهم ذلك. فقال دعوني وإياه فأتاه في صورة شيخ كبير فقير، وأتاه حين أخذ مضجعه للقائلة، وكان لا ينام الليل والنهار، إلا تلك النّومة فدقّ الباب. فقال ذو الكفل: من هذا؟ قال: شيخ كبير مظلوم. فقام ذو الكفل ففتح الباب. فبدأ الشيخ يحدّثه عن خصومة بينه وبين قومه، وما فعلوه به، وكيف ظلموه، وأخذ يطوّل في الحديث حتى حضر موعد مجلس ذو الكفل بين الناس، وذهبت القائلة. فقال ذو الكفل: إذا رحت للمجلس فإنني آخذ لك بحقّك.
فخرج الشيخ وخرج ذو الكفل لمجلسه دون أن ينام. لكن الشيخ لم يحضر للمجلس. وانفض المجلس دون أن يحضر الشيخ. وعقد المجلس في اليوم التالي، لكن الشيخ لم يحضر أيضا. ولما رجع ذو الكفل لمنزله عند القائلة ليضطجع أتاه الشيخ فدق الباب، فقال: من هذا؟ فقال الشيخ الكبير المظلوم. ففتح له فقال: ألم أقل لك إذا قعدت فاتني؟ فقال الشيخ: إنهم اخبث قوم إذا عرفوا أنك قاعد قالوا لي نحن نعطيك حقك، وإذا قمت جحدوني. فقال ذو الكفل: انطلق الآن فإذا رحت مجلسي فأتني.
ففاتته القائلة، فراح مجلسه وانتظر الشيخ فلا يراه وشق عليه النعاس، فقال لبعض أهله: لا تدعنَّ أحداً يقرب هذا الباب حتى أنام، فإني قد شق عليّ النوم. فقدم الشيخ، فمنعوه من الدخول، فقال: قد أتيته أمس، فذكرت لذي الكفل أمري، فقالوا: لا والله لقد أمرنا أن لا ندع أحداً يقربه. فقام الشيخ وتسوّر الحائط ودخل البيت ودق الباب من الداخل، فاستيقظ ذو الكفل، وقال لأهله: ألم آمركم ألا يدخل علي أحد؟ فقالوا: لم ندع أحدا يقترب، فانظر من أين دخل. فقام ذو الكفل إلى الباب فإذا هو مغلق كما أغلقه؟ وإذا الرجل معه في البيت، فعرفه فقال: أَعَدُوَّ اللهِ؟ قال: نعم أعييتني في كل شيء ففعلت كل ما ترى لأغضبك.
فسماه الله ذا الكفل لأنه تكفل بأمر فوفى به!
ويذكر أن :
أن (ذا الكفل) الذي ذكره القرآن هو غير
(الكفل) الذي ذكر في الحديث الشريف ونص الحديث كما رواه الأمام أحمد عن ابن عمر
رضي الله عنهما قال: (كان الكفل من بني إسرائيل لا يتورع عن ذنب عمله فأتته امرأة
فأعطاها ستين دينار على أن يطأها فلما قعد منها مقعد الرجل من امرأته أرعدت وبكت
فقال لها ما يبكيك ؟ أكرهتك ؟ قالت : لا ولكن هذا عمل لم أعمله قط وإنما حملتني
عليه الحاجة ..قال : فتفعلين هذا ولم تفعليه قط ؟ ثم نزل فقال أذهبي بالدنانير لك
، ثم قال : والله لا يعصي الله الكفل أبدا فمات من ليلته فأصبح مكتوبا على بابه :
قد غفر الله للكفل). رواه الترمذي وقال: حديث حسن وروي موقوفا على ابن عمر وفي
إسناده نظر. فإن كان محفوظا فليس هو ذا الكفل وإنما لفظ الحديث الكفل من غير إضافة
فهو إذا رجل آخر غير المذكور في القرآن.
ويذكر بعض المؤرخين أن ذا الكفل تكفل لبني قومه أن يكفيهم أمرهم ويقضي بينهم بالعدل فسمي ذا الكفل وذكروا بعض القصص في ذلك ولكنها قصص تحتاج إلى تثبت
ويذكر بعض المؤرخين أن ذا الكفل تكفل لبني قومه أن يكفيهم أمرهم ويقضي بينهم بالعدل فسمي ذا الكفل وذكروا بعض القصص في ذلك ولكنها قصص تحتاج إلى تثبت
Zulkifli peace be upon him
The reported Zulkifli peace be upon him:
He said the people of history Zulkifli is the son of Ayoub peace be upon him, and originally named (humans) have been sent of God after Ayoub, and called it a rump because it ensures some good deeds over me out, and it was his place in the Sham and the people of Damascus catching that his tomb in Mount There oversees the Damascus called Qasion. However, some scientists believe that it is not a prophet, but he is a man of the righteous of the children of Israel. The favored son of many of his prophecy because God Almighty paired with the prophets said the Almighty:
And Ismail and Idris Kifl all of the patient (85) and admitted them to Our Mercy They are of the righteous (85) (Prophets)
Ibn Kathir said: it seems that mentioned in the Qur'an of the great praise it coupled with these gentlemen that the prophets of the Lord by the prophet, prayer and peace and this is the famous.
The Koran did not exceed anonymity among the prophets call the mission and the people who sent them not being subjected to something that does not altogether do not catch it in detail to all delve into the subject of his call as many historians have not Jordoa him only thing easy.
The story of Satan with Zulkifli:
As for those who say that Zulkifli was not a prophet, but was a good man of the sons of Israel Verwey he was in the reign of God's prophet Elisha, peace be upon him. It was narrated that when the large Elisha said if I Astkhalaft a man who works on the people in my life until they see how it works? He gathered the people and said: accept from me three Astkhalafh: fast day and the night, and do not get angry. A man stood derogatory of the eye, he said: I said: You fast for the day, the night, do not get angry? He said: Yes. But Elisha Allah exalt his mention people react that day without Istkhalaf anyone. The next day came Elisha Allah exalt his mention on his people, and he said what he said, such as the first day, the people remained silent and the man said to me. Fastkhalaf Elisha the man.
Making the devil says to the demons: you Pflan, Voaaahm it. Let me and he said, came to him in the form of chief of a large poor, and came to him while taking to his bed saying, and did not sleep the night and day, but those Alnomp hammered the door. Zulkifli said: Who is this? He said: chief of a large oppressed. Zulkifli so he opened the door. Sheikh wrought began about a feud between him and his people, and what they did to him, and how Zlmoh, and take long to talk until later attended the Council Zulkifli among the people, and the argument went. Zulkifli said: If I started to board, I take you to your right.
Sheikh went out and went to his council Zulkifli without sleep. But Sheikh did not attend the Council. The council adjourned without attending Sheikh. The Board held the following day, but Sheikh did not attend also. When he returned to his home Zulkifli at the notion of lying Attah Sheikh hammered the door, he said: Who is this? Sheikh said the great oppressed. He opened it and said: less pain if you stayed, I missed? Sheikh said: They are the most insidious people if they know you're sitting, they told me we give you your right, and if you Gehdona. Zulkifli said: zap now if I started I missed both houses.
Vvataath argument, so he went and waited for his council, Sheikh do not see the construction of the sleepy, he said to some of his family: Do not Tdan anyone nearly this door until I sleep, I could sleep on the incision. Sheikh introduced, Vmnauh from entering, he said: may I approached him yesterday, the one who stated rump warrants, they said: No, God has commanded us not to let anyone bring him closer. Sheikh stood up and Tzur wall and entered the house and rang the door from the inside, Zulkifli woke up and said to his family: Did not enter the order you one? They said: We did not let anyone approaching, see Where income. Zulkifli stood up to the door is closed, as if I close it? If the man in the house with him, recognized him and said: God I run? He said: Yes Oayitna in everything I did all that you see for Ogillk.
The rump Vsmah God to ensure that the order Vevey it!
It is noteworthy that:
That (a rump), which is not mentioned by the Koran (rump), who said in the text of the hadith talk as narrated by Imam Ahmad Ibn Umar said: (the rump of the children of Israel does not shy away from the guilt of his misses woman gave her sixty dinars on that intercourse with her when he sat them seat the man from his wife Eradt and wept said to her, what makes you cry? Oltk? said: No, but this work has not been doing ever but obliges me it need ..qal: Vtflin this did not Tflih never? then came down, he said, Go dinars to you, and then said: God does not disobey God never died rump of the night became written on his door: God has forgiven the CFL). Narrated by al-Tirmidhi, who said: a good talk and Roy suspended on Ibn Umar attributed In view. If it is not preserved, but a rump rump of the modern word is add it if another man is mentioned in the Koran.
It is noteworthy that some historians Kifl to ensure that his people enough to them and serving them justice was called a rump and some of the stories mentioned in the stories, but you need to prove
The reported Zulkifli peace be upon him:
He said the people of history Zulkifli is the son of Ayoub peace be upon him, and originally named (humans) have been sent of God after Ayoub, and called it a rump because it ensures some good deeds over me out, and it was his place in the Sham and the people of Damascus catching that his tomb in Mount There oversees the Damascus called Qasion. However, some scientists believe that it is not a prophet, but he is a man of the righteous of the children of Israel. The favored son of many of his prophecy because God Almighty paired with the prophets said the Almighty:
And Ismail and Idris Kifl all of the patient (85) and admitted them to Our Mercy They are of the righteous (85) (Prophets)
Ibn Kathir said: it seems that mentioned in the Qur'an of the great praise it coupled with these gentlemen that the prophets of the Lord by the prophet, prayer and peace and this is the famous.
The Koran did not exceed anonymity among the prophets call the mission and the people who sent them not being subjected to something that does not altogether do not catch it in detail to all delve into the subject of his call as many historians have not Jordoa him only thing easy.
The story of Satan with Zulkifli:
As for those who say that Zulkifli was not a prophet, but was a good man of the sons of Israel Verwey he was in the reign of God's prophet Elisha, peace be upon him. It was narrated that when the large Elisha said if I Astkhalaft a man who works on the people in my life until they see how it works? He gathered the people and said: accept from me three Astkhalafh: fast day and the night, and do not get angry. A man stood derogatory of the eye, he said: I said: You fast for the day, the night, do not get angry? He said: Yes. But Elisha Allah exalt his mention people react that day without Istkhalaf anyone. The next day came Elisha Allah exalt his mention on his people, and he said what he said, such as the first day, the people remained silent and the man said to me. Fastkhalaf Elisha the man.
Making the devil says to the demons: you Pflan, Voaaahm it. Let me and he said, came to him in the form of chief of a large poor, and came to him while taking to his bed saying, and did not sleep the night and day, but those Alnomp hammered the door. Zulkifli said: Who is this? He said: chief of a large oppressed. Zulkifli so he opened the door. Sheikh wrought began about a feud between him and his people, and what they did to him, and how Zlmoh, and take long to talk until later attended the Council Zulkifli among the people, and the argument went. Zulkifli said: If I started to board, I take you to your right.
Sheikh went out and went to his council Zulkifli without sleep. But Sheikh did not attend the Council. The council adjourned without attending Sheikh. The Board held the following day, but Sheikh did not attend also. When he returned to his home Zulkifli at the notion of lying Attah Sheikh hammered the door, he said: Who is this? Sheikh said the great oppressed. He opened it and said: less pain if you stayed, I missed? Sheikh said: They are the most insidious people if they know you're sitting, they told me we give you your right, and if you Gehdona. Zulkifli said: zap now if I started I missed both houses.
Vvataath argument, so he went and waited for his council, Sheikh do not see the construction of the sleepy, he said to some of his family: Do not Tdan anyone nearly this door until I sleep, I could sleep on the incision. Sheikh introduced, Vmnauh from entering, he said: may I approached him yesterday, the one who stated rump warrants, they said: No, God has commanded us not to let anyone bring him closer. Sheikh stood up and Tzur wall and entered the house and rang the door from the inside, Zulkifli woke up and said to his family: Did not enter the order you one? They said: We did not let anyone approaching, see Where income. Zulkifli stood up to the door is closed, as if I close it? If the man in the house with him, recognized him and said: God I run? He said: Yes Oayitna in everything I did all that you see for Ogillk.
The rump Vsmah God to ensure that the order Vevey it!
It is noteworthy that:
That (a rump), which is not mentioned by the Koran (rump), who said in the text of the hadith talk as narrated by Imam Ahmad Ibn Umar said: (the rump of the children of Israel does not shy away from the guilt of his misses woman gave her sixty dinars on that intercourse with her when he sat them seat the man from his wife Eradt and wept said to her, what makes you cry? Oltk? said: No, but this work has not been doing ever but obliges me it need ..qal: Vtflin this did not Tflih never? then came down, he said, Go dinars to you, and then said: God does not disobey God never died rump of the night became written on his door: God has forgiven the CFL). Narrated by al-Tirmidhi, who said: a good talk and Roy suspended on Ibn Umar attributed In view. If it is not preserved, but a rump rump of the modern word is add it if another man is mentioned in the Koran.
It is noteworthy that some historians Kifl to ensure that his people enough to them and serving them justice was called a rump and some of the stories mentioned in the stories, but you need to prove
