.

.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء و المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين أهلا وسهلا بكم إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل ، إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "إن إبليس قال لربه: بعزتك وجلالك لا أبرح أغوي بني آدم مادامت الأرواح فيهم - فقال الله: فبعزتي وجلالي لا أبرح أغفر لهم ما استغفروني" اللّهم طهّر لساني من الكذب ، وقلبي من النفاق ، وعملي من الرياء ، وبصري من الخيانة ,, فإنّك تعلم خائنة الأعين ,, وما تخفي الصدور اللهم استَخدِمني ولاَ تستَبدِلني، وانفَع بيِ، واجعَل عَملي خَالصاً لِوجهك الكَريم ... يا الله اللهــم اجعل عملي على تمبـلر صالحاً,, واجعله لوجهك خالصاً,, ولا تجعل لأحد فيه شيئاً ,, وتقبل مني واجعله نورا لي في قبري,, وحسن خاتمة لي عند مماتي ,, ونجاةً من النار ومغفرةً من كل ذنب يارب يارب يارب

.

.

.

.

Tuesday, December 1, 2015

Surah Ar-Ra'd Ayat 18 Hingga 24









يخبر تعالى عن مآل السعداء والأشقياء فقال « للذين استجابوا لربهم » أي أطاعوا الله ورسوله وانقادوا لأوامره وصدقوا أخباره الماضية والآتية فلهم « الحسنى » وهو الجزاء الحسن كقوله تعالى مخبرا عن ذي القرنين أنه قال « أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا » وقال تعالى « للذين أحسنوا الحسنى وزيادة » وقوله « والذين لم يستجيبوا له » أي لم يطيعوا الله « لو أن لهم ما في الأرض جميعا » أي في الدار الآخرة لو أن يمكنهم أن يفتدوا من عذاب الله بملء الأرض ذهبا ومثله معه لافتدوا به ولكن لا يتقبل منهم لأنه تعالى لا يقبل 2منهم يوم القيامة صرفا ولا عدلا « أولئك لهم سوء الحساب » أي في الدار الآخرة أي يناقشون على النقير والقطمير والجليل والحقير ومن نوقش الحساب عذبولهذا قال « ومأواهم جهنم وبئس المهاد »
يقول تعالى لا يستوي من يعلم من الناس أن الذي « أنزل إليك » يا محمد « من ربك » هو الحق الذي لا شك فيه ولا مرية ولا لبس فيه ولا اختلاف فيه بل هو كله حق يصدق بعضه بعضا لا يضاد شيء منه شيئا آخر فأخباره كلها حق وأوامره ونواهيه عدل كما قال تعالى « وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا » أي صدقا في الأخبار وعدلا في الطلب فلا يستوي من تحقق صدق ما جئت به يامحمد ومن هو أعمى لا يهتدي إلى خير ولا يفهمه ولو فهمه ماانقاد له ولا صدقه ولا اتبعه كقوله تعالى « لا يستوي أصحاب النار و أصحاب الجنة أصحاب الجنة هم الفائزون » وقال في هذه الآية الكريمة « أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق كمن هو أعمى » أي أفهذا كهذا لا استواء وقوله « إنما يتذكر أولو الألباب » أي إنما يتعظ ويعتبر ويعقل أولو العقول السليمة الصحيحة جعلنا الله منهم
يقول تعالى مخبرا عمن اتصف بهذه الصفات الحميدة بأن لهم عقبى الدار وهي العاقبة والنصرة في الدنيا والآخرة « الذين يوفون بعهد الله ولا ينقضون الميثاق » وليسوا كالمنافقين الذين إذا عاهد أحدهم غدر وإذا خاصم فجر وإذا حدث كذب وإذا ائتمن خان « والذين يصلون ما أمر الله به أن يوصل » من صلة الأرحام والإحسان إليهم وإلى الفقراء والمحاويج وبذل المعروف « ويخشون ربهم » أي فيما يأتون وما يذرون من الأعمال يراقبون الله في ذلك ويخافون سوء الحساب في الدار الآخرة فلهذا أمرهم على السداد والاستقامة في جميع حركاتهم وسكناتهم وجميع أحوالهم القاصرة والمتعدية « والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم » أي عن المحارم والمآثم ففطموا أنفسهم عنها لله عز وجل ابتغاء مرضاته وجزيل ثوابه « وأقاموا الصلاة » بحدودها ومواقيتها وركوعها وسجدوها وخشوعها على الوجه الشرعي المرضي « وأنفقوا مما رزقناهم » أي على الذين يجب عليهم الإنفاق لهم من زوجات وقرابات وأجانب من فقراء ومحاويج ومساكين « سرا وعلانية » أي في السر والجهر لم يمنعهم من ذلك حال من الأحوال آناء الليل وأطراف النهار « ويدرءون بالحسنة السيئة » أي يدفعون القبيح بالحسن فإذا آذاهم أحد قابلوه بالجميل صبرا واحتمالا وصفحا وعفوا كقوله تعالى « ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم » ولهذا قال مخبرا عن هؤلاء السعداء المتصفين بهؤلاء الصفات الحسنة بأن لهم عقبى الدار ثم فسر ذلك بقوله « جنات عدن » والعدن الإقامة أي جنات إقامة يخلدون فيها وعن عبد الله بن عمرو أنه قال إن في الجنة قصرا يقال له عدن حوله البروج والمروج فيه خمسة آلاف باب على كل باب خمسة آلاف حبرة لا يدخله إلا نبي أو صديق أو شهيد وقال الضحاك في قوله « جنات عدن » مدينة الجنة فيها الرسل والأنبياء والشهداء وأئمة الهدى والناس حولهم بعد والجنات حولها رواهما ابن جرير وقوله « ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم » أي يجمع بينهم وبين أحبابهم فيها من الأباء والأهلين والأبناء ممن هو صالح لدخول الجنة من المؤمنين لتقر أعينهم بهم حتى إنه ترفع درجة الأدنى إلى درجة الأعلى امتنانا من الله وإحسانا من غير تنقيص للأعلى عن درجته كما قال تعالى « والذين آمنوا واتبعناهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم » الآية وقوله « والملائكة يدخلون عليهم من كل باب سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار » أي وتدخل عليهم الملائكة منها هنا ومن ها هنا للتهنئة بدخول الجنة فعند دخولهم إياها تفد عليهم الملائكة مسلمين مهنئين لهم بما حصل لهم من الله من التقريب والإنعام والإقامة في دار السلام في جوار الصديقين والأنبياء والرسل الكرام وقال الإمام أحمد رحمه الله « 2/168 » حدثنا أبو عبد الرحمن حدثني سعيد بن أبي أيوب حدثنا معروف بن سويد الجذامي عن أبي عشانة المعافري عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال هل تدرون أول من يدخل الجنة من خلق الله قالوا الله ورسوله أعلم قال أول من يدخل الجنة من خلق الله الفقراء المهاجرون الذين تسد بهم الثغور وتتقى بهم المكاره ويموت أحدهم وحاجته في صدره لا يستطيع لها قضاء فيقول الله تعالى لمن يشاء من ملائكته ائتوهم فحيوهم فتقول الملائكة نحن سكان سمائك وخيرتك من خلقك أفتأمرنا أن نأتي هؤلاء ونسلم عليهم فيقول إنهم كانوا عبادا يعبدونني لا يشركون بي شيئا وتسد بهم الثغور وتتقى بهم المكاره ويموت أحدهم وحاجته في صدره لا يستطيع لها قضاء قال فتأتيهم الملائكة عند ذلك فيدخلون عليهم من كل باب « سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار » ورواه أبو القاسم الطبراني عن أحمد بن رشدين عن أحمد بن صالح عن عبد الله بن وهب عن عمرو بن الحارث عن أبي عشانة سمع عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أول ثلة يدخلون الجنة فقراء المهاجرين الذين تتقى بهم المكاره وإذا أمروا سمعوا وأطاعوا وإن كانت لرجل منهم حاجة إلى سلطان لم تقض حتى يموت وهي في صدره وإن الله يدعو يوم القيامة الجنة فتأتي بزخرفها وزينتها فيقول أين عباديالذين قاتلوا في سبيلي وأوذوا في سبيلي وجاهدوا في سبيلي ادخلوا الجنة بغير عذاب ولا حساب وتأتي الملائكة فيسجدون ويقولون ربنا نحن نسبح بحمدك الليل والنهار ونقدس لك من هؤلاء الذين آثرتهم علينا فيقول الرب عز وجل هؤلاء عبادي الذين جاهدوا في سبيلي وأوذوا في سبيلي فتدخل عليهم الملائكة من كل باب « سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار » وقال عبد الله بن المبارك عن بقية بن الوليد حدثنا أرطاة بن المنذر سمعت رجلا من مشيخة الجند يقال له أبو الحجاج يقول جلست إلى أبي أمامة فقال إن المؤمن ليكون متكئا على أريكته إذا دخل الجنة وعنده سماطان من خدم وعند طرف السماطين باب مبوب فيقبل الملك فيستأذن فيقول للذي يليه ملك يستأذن ويقول الذي يليه للذي يليه ملك يستأذن حتى يبلغ المؤمن فيقول ائذنوا فيقول أقربهم للمؤمن ائذنوا له فيقول الذي يليه للذي يليه ائذنوا له حتى يبلغ أقصاهم الذي عند الباب فيفتح له فيدخل فيسلم ثم ينصرف رواه ابن جرير ورواه ابن أبي حاتم من حديث إسماعيل بن عياش عن أرطأة بن المنذر عن أبي الحجاج يوسف الألهاني قال سمعت أبا أمامة فذكر نحوه وقد جاء في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يزور قبور الشهداء في رأس كل حول فيقول لهم « سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار » وكذلك أبو بكر وعمر وعثمان



IBNU KATHIR :

Dalam menyikapi petunjuk, manusia terbagi menjadi dua golongan. Pertama, golongan yang menerima dan menyambut baik ajakan Allah, Sang Pencipta dan Pengatur. Mereka ini akan memperoleh akibat baik di dunia dan di akhirat. Kedua, golongan yang tidak mahu menerima ajakan Tuhan yang telah menciptakan mereka. Mereka ini akan merasakan akibat buruk di akhirat. Kalau saja mereka memiliki semua kekayaan di bumi, bahkan dua kali lebih banyak, mereka tidak akan mampu menghindar - dengan harta itu- dari akibat buruk yang mereka rasakan itu. Tetapi, dari mana mereka dapat memiliki harta sebanyak itu? Oleh itu, mereka memiliki perhitungan jelek yang berakhir dengan neraka jahanam. Sungguh, jahanam adalah tempat tinggal yang sangat buruk!
Orang-orang yang mendapat petunjuk dan orang-orang yang sesat tentu tidak sama. Apakah orang yang mengerti kebenaran ajaran yang diturunkan Allah -Tuhan yang memelihara dan memilihmu, Muhammad, untuk menyampaikan pesan-pesan suci- Nya- sama dengan orang yang tersesat dari kebenaran, hingga menjadi seperti orang buta yang tidak dapat melihat? Tidak ada yang dapat mengerti kebenaran dan merenungkan kebesaran Allah selain orang yang berakal dan berfikir.
Mereka yang mengetahui kebenaran itu adalah orang-orang yang menepati janji Allah pada mereka sesuai dengan fitrah, penciptaan dan kuatnya perjanjian itu. Mereka tidak akan memutuskan ikatan perjanjian yang kuat yang mereka lakukan atas nama Allah antara sesama mereka, apalagi dengan perjanjian yang lebih besar yang Allah lakukan dengan mereka melalui fitrah dan penciptaan serta dijadikannya mereka dapat mengetahui kebenaran lalu beriman, kecuali jika mereka sesat dalam keyakinan.
Orang-orang yang beriman itu memiliki sifat cinta dan patuh. Mereka saling mencintai sesama manusia, terutama orang-orang yang memiliki hubungan kerabat dengan mereka. Mereka juga mendukung penguasa-penguasa mereka dalam memerintahkan kebenaran. Mereka mengetahui hak Allah, oleh itu mereka takut kepada-Nya, dan takut kepada hari perhitungan yang akan berakibat baik bagi mereka di hari kiamat. Oleh  itu, mereka selalu tidak berbuat dosa sedapat mungkin.
 Mereka pun sabar akan cubaan yang diberikan dengan penuh mengharap perkenan dan redha Allah dalam menegakkan kebenaran. Mereka juga melaksanakan solat pada waktu dan dalam bentuk yang tepat, demi menyucikan jiwa mereka dan demi mengingat Allah. Selain itu, mereka juga menginfakkan sebahagian kekayaan yang diberikan Allah, baik secara diam-diam mahupun secara terang-terangan, tanpa riyâ'. Dengan sifat-sifat seperti ini, mereka akan memperoleh akibat yang baik dengan tinggal di tempat yang paling baik di hari kiamat, iaitu syurga.
Akibat baik itu adalah tempat tinggal yang tak akan pernah berakhir di syurga yang penuh kenikmatan. Di sana mereka tinggal bersama leluhur-leluhur mereka yang akidah dan perbuatannya benar. Di samping itu, mereka juga tinggal bersama istri dan anak cucu mereka. Dari segala penjuru, malaikat akan mendatangi dan memberi ucapan selamat kepada mereka.
Para malaikat itu berkata, "Selamat dan damai abadilah untuk kalian, kerana kesabaran kalian menahan derita dan cubaan, serta kesabaran kalian dalam memerangi keinginan nafsu." Betapa baiknya akibat yang kalian peroleh ini! Syurga yang merupakan negeri kenikmatan.


JALALAIN :

(Bagi orang-orang yang memenuhi seruan Rabbnya) iaitu mereka yang menjalankan seruan-Nya dengan melakukan ketaatan (disediakan pembalasan yang baik) iaitu syurga (Dan orang-orang yang tidak memenuhi seruan Rabb) mereka adalah orang-orang kafir (sekiranya mereka mempunyai semua kekayaan sebanyak isi bumi itu beserta hal yang serupa nescaya mereka akan menebus dirinya dengan kekayaan itu) dari azab. (Orang-orang itu disediakan baginya hisab yang buruk) iaitu menghukum semua amal perbuatan yang telah dilakukannya tanpa ada pengampunan barang sedikit pun daripadanya (dan tempat kediaman mereka ialah Jahanam dan itulah seburuk-buruk tempat kediaman) tempat yang paling buruk ialah Jahanam.
Ayat berikut ini diturunkan berkenaan dengan sahabat Hamzah dan Abu Jahal. (Adakah orang yang mengetahui bahawasanya apa yang diturunkan kepadamu dari Rabbmu itu benar) lalu ia beriman kepadanya (sama dengan orang yang buta?) iaitu orang yang tidak mengetahuinya dan tidak mahu beriman kepadanya. Tentu saja tidak. (Sesungguhnya yang mahu mengambil pelajaran itu) orang-orang yang menasihati dirinya sendiri (hanyalah orang-orang yang berakal saja) orang-orang yang memiliki akal sihat.
(Iaitu orang-orang yang memenuhi janji Allah) yang telah mereka ikrarkan di hadapan-Nya, yang hal ini terjadi di alam barzakh, atau makna yang dimaksud adalah setiap janji (dan tidak merosak perjanjian) dengan meninggalkan keimanan atau meninggalkan hal-hal yang fardhu.
(Dan orang-orang yang menghubungkan apa-apa yang Allah perintahkan supaya dihubungkan) iaitu iman, silaturahmi dan lain sebagainya (dan mereka takut kepada Rabb mereka) ancaman-Nya (dan takut kepada hisab yang buruk) penafsiran kalimah ini telah dijelaskan sebelumnya.
(Dan orang-orang yang sabar) di dalam menjalankan ketaatan dan menghadapi musibah serta teguh di dalam menjauhi kemaksiatan (kerana mencari) demi kerana (Rabbnya) bukan kerana mengharapkan kebendaan (dan mendirikan solat dan menafkahkan) di jalan ketaatan (sebahagian rezeki yang Kami berikan kepada mereka secara sembunyi atau terang-terangan serta menolak) menghadapi (kejahatan dengan kebaikan) seperti menghadapi kebodohan dengan sifat penyantun dan menghadapi perlakuan yang menyakitkan dengan bersabar diri (orang-orang itulah yang mendapat tempat kesudahan yang baik) yakni mendapat akibat yang terpuji di akhirat, iaitu:
(Srurga Adn) sebagai tempat tinggalnya (yang mereka masuk ke dalamnya) bersama (dengan orang-orang yang soleh) orang-orang yang beriman (dari bapa-bapanya, isteri-isterinya dan anak-cucunya) sekali pun mereka tidak mengamalkan seperti apa yang diamalkannya, maka mereka tetap sedarjat dengannya sebagai penghormatan terhadapnya (sedangkan malaikat-malaikat masuk ke tempat-tempat mereka dari setiap pintu) dari pintu-pintu syurga atau pintu-pintu gedung syurga, sewaktu pertama kali mereka memasukinya sebagai penghormatan dari para malaikat terhadap mereka.
Malaikat-malaikat itu mengucapkan (Kesejahteraan buat kalian) yakni pahala ini (berkat kesabaran kalian) sewaktu kalian di dunia (maka alangkah baiknya tempat kesudahan ini) akibat dari perbuatan kalian itu.

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

.

Rasulullah s.a.w bersabda :

” Sesungguhnya seorang hamba yang bercakap sesuatu kalimah atau ayat tanpa mengetahui implikasi dan hukum percakapannya, maka kalimah itu boleh mencampakkannya di dalam Neraka lebih sejauh antara timur dan barat” ( Riwayat Al-Bukhari, bab Hifdz al-Lisan, 11/256 , no 2988)