.

.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء و المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين أهلا وسهلا بكم إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل ، إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "إن إبليس قال لربه: بعزتك وجلالك لا أبرح أغوي بني آدم مادامت الأرواح فيهم - فقال الله: فبعزتي وجلالي لا أبرح أغفر لهم ما استغفروني" اللّهم طهّر لساني من الكذب ، وقلبي من النفاق ، وعملي من الرياء ، وبصري من الخيانة ,, فإنّك تعلم خائنة الأعين ,, وما تخفي الصدور اللهم استَخدِمني ولاَ تستَبدِلني، وانفَع بيِ، واجعَل عَملي خَالصاً لِوجهك الكَريم ... يا الله اللهــم اجعل عملي على تمبـلر صالحاً,, واجعله لوجهك خالصاً,, ولا تجعل لأحد فيه شيئاً ,, وتقبل مني واجعله نورا لي في قبري,, وحسن خاتمة لي عند مماتي ,, ونجاةً من النار ومغفرةً من كل ذنب يارب يارب يارب

.

.

.

.

Tuesday, December 1, 2015

Surah Ar-Ra'd Ayat 1 Hingga 4






مقدمة تفسير سورة الرعد بسم الله الرحمن الرحيم سورة الرعد وهي-مكية أما الكلام على الحروف المقطعة في أوائل السور فقد تقدم في أول سورة البقرة وقدمنا أن كل سورة ابتدئت بهذه الحروف ففيها الانتصار للقرآن وتبيان أن نزوله من عند الله حق لا شك فيه ولا مرية ولا ريب ولهذا قال « تلك آيات الكتاب » أي هذه آيات الكتاب وهو القرآن وقيل التوراة والإنجيل قاله مجاهد وقتادة وفيه نظر بل هو بعيد ثم عطف على ذلك عطف صفات فقال « والذي أنزل إليك » أي يامحمد « من ربك الحق » خبر تقدم مبتدؤه وهو قوله « والذي أنزل إليك من ربك » هذا هو الصحيح المطابق لتفسير مجاهد وقتادة واختار ابن جرير أن تكون الواو زائدة أو عاطفة صفة على صفة كما قدمنا واستشهد بقول الشاعر-إلى الملك القرم وابن الهمام وليث الكتيبة في المزدحم-وقوله « ولكن أكثر الناس لا يؤمنون » كقوله « وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين » أي مع هذا البيان والجلاء والوضوح لا يؤمن أكثرهم لما فيهم من الشقاق والعناد والنفاق
يخبر تعالى عن كمال قدرته وعظيم سلطانه أنه الذي بإذنه وأمره رفع السماوات بغير عمد بل بإذنه وأمره وتسخيره رفعها عن الأرض بعدا لا تنال ولا يدرك مداها فالسماء الدنيا محيطة بجميع الأرض وما حولها من الماء والهواء من جميع نواحيها وجهاتها وأرجائها مرتفعة عليها من كل جانب على السواء وبعد مابينها وبين الأرض من كل ناحية مسيرة خمس مئة عام وسمكها في نفسها مسيرة خمس مئة عام ثم السماء الثانية محيطة بالسماء الدنيا وماحوت وبينهما من بعد المسير خمس مئة عام وسمكها خمس مئة عام وهكذا الثالثة والرابعة والخامسة والسادسة والسابعة كما قال تعالى « الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن » الآية وفي الحديث مالسماوات السبع وما فيهن وما بينهن في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة والكرسي في العرش المجيد كتلك الحلقة في تلك الفلاة وفي رواية والعرش لا يقدر قدره إلا الله عز وجل وجاء عن بعض السلف أن بعد مابين العرش الى الأرض مسيرة خمسين ألف سنة وبعد مابين قطريه مسيرة خمسين ألف سنة وهو من ياقوتة حمراء وقوله « بغير عمد ترونها » روي عن ابن عباس ومجاهد والحسن وقتادة وغير واحد أنهم قالوا لها عمد ولكن لا ترى وقال إياس بن معاوية السماء على الأرض مثل القبة يعني بلا عمد وكذا روي عن قتادة وهذا هو اللائق بالسياق والظاهر من قوله تعالى « ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه » فعلى هذا يكون قوله « ترونها » تأكيدا لنفي ذلك أي هي مرفوعة بغير عمد كما ترونها وهذا الأكمل في القدرة وفي شعر أمية ابن أبي الصلت الذي آمن شعره وكفر قلبه كما ورد في الحديث ويروى لزيد بن عمر بن نفيل رضي الله عنه-وأنت الذي من فضل من ورحمة بعثت إلى موسى رسولا مناديا**فقلت له فاذهب وهارون فادعوا إلى الله فرعون الذي كان طاغيا**وقولا له هل أنت سويت هذه بلا وتد حتى استقلت كما هيا**وقولا له أأنت رفعت هذه بلا عمد أو فوق ذلك بانيا**وقولا له هل أنت سويت وسطها منيرا إذا ماجنك الليل هاديا**وقولا له من يرسل الشمس غدوة فيصبح مامست من الأرض ضاحيا**وقولا له من أنبت الحب في الثرى فيصبح منه العشب يهتز رابيا**ويخرج منه حبه في رءوسه ففي ذاك آيات لمن كان واعيا-وقوله تعالى « ثم استوى على العرش » تقدم تفسيره في سورة الأعراف وأنه يمر كما جاء من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل ولا تمثيل تعالى الله علوا كبيرا وقوله « وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى » قيل المراد أنهما يجريان إلى انقطاعهمابقيام الساعة كقوله تعالى « والشمس تجري لمستقر لها » وقيل المراد إلى مستقرهما وهو تحت العرش مما يلي بطن الأرض من الجانب الآخر فإنهما وسائر الكواكب إذا وصلوا هنالك يكونون أبعد ما يكون عن العرش لأنه على الصحيح الذي تقوم عليه الأدلة قبة مما يلي العالم من هذا الوجه وليس بمحيط كسائر الأفلاك لأن له قوائم وحملة يحملونه ولا يتصور هذا في الفلك المستدير وهذا واضح لمن تدبر ما وردت به الآيات والأحاديث الصحيحة ولله الحمد والمنة وذكر الشمس والقمر لأنهما أطهر الكواكب السيارة السبعة التي هي أشرف وأعظم من الثوابت فإذا كان قد سخر هذه فلأن يدخل في التسخير سائر الكواكب بطريق الأولى والأحرى كما نبه بقوله تعالى « لا تسجدوا للشمس ولا للقمر واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون » مع أنه قد صرح بذلك بقوله « والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين » وقوله « يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون » أي يوضح الآيات والدلالات الدالة علىأنه لا إله إلا هو وأنه يعيد الخلق إذا شاء كما بدأه 

لما ذكر تعالى العالم العلوي شرع في ذكر قدرته وحكمته وأحكامه للعالم السفلي فقال « وهو الذي مد الأرض » أي جعلها متسعة ممتدة في الطول والعرض وأرساها بجبال راسيات شامخات وأجرى فيها الأنهار والجداول والعيون ليسقي ما جعل فيها من الثمرات المختلفة الألوان والأشكال والطعوم والروائح « من كل زوجين اثنين » أي من كل شكل صنفان « يغشي الليل النهار » أي جعل كلا منهما يطلب الآخر طلبا حثيثا فإذا ذهب هذا غشيه هذا وإذا انقضى هذا جاء الآخر فيتصرف أيضا في الزمان كما يتصرف في المكان والسكان « إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون » أي في آلاء الله وحكمه ودلائله وقوله « وفي الأرض قطع متجاورات » أي أراض يجاور بعضها بعضا مع أن هذه طيبة تنبت ما ينفع الناس وهذه سبخة مالحة لا تنبت شيئا هكذا روي عن ابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير والضحاك وغير واحد ويدخل في هذه الآية اختلاف ألوان بقاع الأرض فهذه تربة حمراء وهذه بيضاء وهذه صفراء وهذه سوداء وهذه محجرة وهذه سهلة وهذه مرملة وهذه سميكة وهذه رقيقة والكل متجاورات فهذه نصفها وهذه نصفها الأخر فهذا كله مما يدل على الفاعل المختار لا إله إلا هو ولا رب سواه وقوله « وجنات من أعناب وزرع ونخيل » يحتمل أن تكون عاطفة على جنات فيكون « وزرع ونخيل » مرفوعين ويحتمل أن يكون معطوفا على أعناب فيكون مجرورا ولهذا قرأ بكل منهما طائفة من الأئمة وقوله « صنوان وغير صنوان » الصنوان هو الأصول المجتمعة في منبت واحد كالرمان والتين وبعض النخيل ونحو ذلك وغير الصنوان ما كان على أصل واحد كسائر الأشجار ومنه سمي عم الرجل صنو أبيه كما جاء في الصحيح « م1468 » أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعمر أما شعرت أن عم الرجل صنو أبيه وقال سفيان الثوري وشعبة عن أبي إسحاق عن البراء رضي الله عنه الصنوان هي النخلات في أصل واحد وغير الصنوان المتفرقات وقاله ابن عباس ومجاهد والضحاك وقتادة وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم وغير واحد وقوله « تسقى بماء واحد ونفضل بعضها على بعض في الأكل » قال الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم « ونفضل بعضها على بعض في الأكل » قال الدقل والفارسي والحلو والحامض رواه الترمذي « 3118 » وقال حسن غريب أي هذا الاختلاف في أجناس الثمرات والزروع في أشكالها وألوانها وطعومها وروائحها وأوراقها وأزهارها فهذا في غاية الحلاوة وهذا في غاية الحموضة وذا في غاية المرارة وذا عفص وهذا عذب وهذا جمع هذا وهذا ثم يستحيل إلىطعم آخر بإذن الله تعالى وهذا أصفر وهذا أحمر وهذا أبيض وهذا أسود وهذا أزرق وكذلك الزهورات مع أنها كلها تستمد من طبيعة واحدة وهو الماء مع هذا الاختلاف الكثير الذي لا ينحصر ولا ينضبط ففي ذلك آيات لمن كان واعيا وهذا من أعظم الدلالات على الفاعل المختار الذي بقدرته فاوت بين الأشياء وخلقها على ما يريد ولهذا قال تعالى « إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون » 



IBNU KATHIR :

Alif, Lâm, Râ', adalah huruf-huruf  yang mengawali beberapa surah Al-Qurân. Huruf-huruf itu menunjukkan bahawa Al-Qurân adalah mukjizat meskipun "hanya" tersusun dari huruf-huruf yang biasa digunakan dalam bahasa Arab. Ketika diturunkannya Al-Qurân, huruf-huruf itu menarik orang-orang Arab untuk mahu mendengarkannya. Ketika itu, orang-orang musyrik Arab saling berpesan kepada sesama mereka untuk tidak mendengarkan Al-Qurân. bagi orang-orang mukmin, ketika memulakan membaca huruf-huruf itu, menarik pendengaran orang-orang musyrik hingga mahu mendengar. Ayat-ayat yang dibacakan ini adalah Al-Qurân  sebuah kitab suci yang diturunkan kepadamu, Muhammad, dengan benar dari Allah swt. yang menciptakanmu dan memilihmu sebagai rasul. Akan tetapi, kebanyakan orang musyrik yang mengingkari kebenaran yang terkandung di dalam  Al-Qurân tidak mahu tunduk kepada kebenaran. Mereka bahkan bersikap keras kepala.
Yang menurunkan kitab suci ini adalah Allah swt. yang meninggikan langit, dengan bintang-bintangnya yang beredar, tanpa tiang yang dapat dilihat dan tanpa seorang pun tahu kecuali Dia. Namun begitu, Allah menghubungkan langit dan bumi dengan berbagai ikatan yang tidak akan putus kecuali jika Dia menghendaki. Allah juga menundukkan matahari dan bulan dengan kekuasaan-Nya untuk kepentingan kalian. Matahari dan bulan itu berputar secara teratur sampai masa waktu yang telah ditentukan. Hanya Dialah yang mengatur segala sesuatu di langit dan di bumi, dan menerangkan tanda-tanda kekuasaan-Nya di alam raya, agar kalian meyakini konsep keesaan Tuhan.
Allahlah yang membentangkan bumi dan menjadikannya takluk, hingga kalian dapat berjalan di atasnya ke timur dan ke barat. Allah menciptakan pula gunung yang tinggi dan sungai yang mengalirkan air tawar. Dari air itu, Dia menumbuhkan bermacam-macam jenis buah yang beranak pinak. Berbagai jenis buah itu diciptakan berpasangan. Ada yang manis, ada pula yang masam; ada yang putih, ada pula yang hitam. Selain itu, Allah swt. menutup siang dengan malam. Di dalam keajaiban alam raya ini sungguh terdapat bukti-bukti yang jelas yang menunjukkan kemahakuasaan dan kemahaesaan Allah swt. bagi orang- orang yang mahu berfikir dan merenungkan ciptaan-Nya.
Bumi juga mengandungi berbagai keajaiban. Ada kepingan-kepingan tanah yang saling berdekatan. Meskipun demikian, jenis kandungan tanahnya dapat berbeza yang berkumpul di atas satu kawasan, ada pula yang tumbuh berpisah-pisah. Selain itu, meskipun kebun-kebun itu disiram dan tumbuh dari sumber air yang sama, rasa yang dihasilkan oleh buah-buahannya beraneka ragam. Sungguh, di dalam keajaiban alam itu, benar-benar terdapat bukti yang jelas atas kemahakuasaan Allah bagi orang yang memiliki akal dan mau berfikir. Ayat ini mengisyaratkan adanya ilmu tentang tanah  dan ilmu lingkungan hidup  serta pengaruhnya terhadap sifat tumbuh-tumbuhan. Sudah diketahui secara ilmiah, bahawa tanah terdiri atas butir-butir mineral yang beraneka ragam sumber, ukuran dan susunannya; air yang bersumberkan dari hujan; udara; zat organik yang berasal dari limbah tumbuh- tumbuhan dan makhluk hidup lainnya yang ada di atas mahupun di dalam lapisan tanah. Lebih dari itu, terdapat pula berjuta-juta makhluk hidup yang amat halus yang tidak dapat dilihat dengan mata telanjang, karena ukurannya yang sangat kecil. Jumlahnya pun sangat bervariasi, berkisar antara puluhan juta sampai ratusan juta pada setiap satu gram tanah pertanian. Sifat-sifat tanah yang bermacam-macam itu, baik secara kimia, fisika maupun secara biologi, menunjukkan kemahakuasaan Allah Sang Pencipta dan kesempurnaan penciptaan-Nya. Tanah, seperti dikatakan sendiri oleh para petani, benar-benar berbeza dari satu jengkal ke satu jengkal lainnya. Para ahli menyatakan bahawa kekurangan salah satu zat utama yang diperlukan sebagai bahan makanan, akan mengakibatkan perubahan yang berpengaruh pada tumbuh-tumbuhan. Oleh  itu, para petani umumnya menggunakan benih yang sesuai dengan jenis tanah. Hal itu ternyata cukup berpengaruh pada buah yang dihasilkan, baik buah yang dihasilkan oleh pohon yang berasal dari satu jenis, mahupun yang berbeza jenisnya. Allah Mahasuci, yang memiliki kerajaan segala sesuatu, dan Dia Mahakuasa atas segala sesuatu.


JALALAIN : 

(Alif laam raa) hanya Allahlah yang mengetahui maksudnya (Ini adalah) ayat-ayat ini (sebahagian dari Alkitab) yakni Al-Qurân  idhafat mengandung makna min, iaitu bermakna sebagian (Dan kitab yang diturunkan kepadamu dari Rabbmu itu) maksudnya Al-Qurân. Kalimah ayat ini berkedudukan menjadi mubtada sedangkan khabarnya ialah (adalah benar) tiada keraguan di dalamnya (akan tetapi kebanyakan manusia) yakni penduduk kota Mekah (tidak beriman) bahawasanya Al-Qurân itu dari sisi Allah swt.
(Allahlah yang meninggikan langit tanpa tiang sebagaimana yang kalian lihat) lafaz `amad merupakan bentuk jamak dari kata tunggal `imaad, yang ertinya ialah tiang penyanggah. Dan memang sebagaimana yang terlihat langit itu tidak mempunyai tiang penyanggah (kemudian Dia berkuasa di atas Arsy) dalam erti kata kekuasaan yang layak bagi keagungan-Nya (dan menundukkan) menjinakkan (matahari dan bulan. Masing-masing) daripada matahari dan bulan itu (beredar) pada garis edarnya (hingga waktu yang ditentukan) iaitu hari kiamat. (Allah mengatur semua urusan) yakni memutuskan semua perkara kerajaan-Nya (menjelaskan) menerangkan (tanda-tanda) yang menunjukkan akan kekuasaan-Nya (supaya kalian) hai penduduk kota Mekah (terhadap hari pertemuan dengan Rabb kalian) melalui hari berbangkit (meyakininya).
(Dan Dialah yang membentangkan) menghamparkan (bumi dan menjadikan) membuat (gunung-gunung padanya) gunung-gunung yang kukuh (dan sungai-sungai. Dan menjadikan padanya semua buah-buahan berpasang-pasangan) dari setiap jenis yang ada (Allah menutupkan) menutup (malam) dengan kegelapannya (kepada siang. Sesungguhnya pada yang demikian itu) dalam hal yang telah disebutkan itu (terdapat tanda-tanda) bukti-bukti yang menunjukkan akan keesaan Allah swt. (bagi kaum yang memikirkan) tentang ciptaan Allah.
(Dan di bumi terdapat bahagian-bahagian) berbagai macam daerah (yang berdampingan) yang saling berdekatan; di antaranya ada yang subur dan ada yang tandus; dan di antaranya lagi ada yang kekurangan air dan yang banyak airnya; hal ini merupakan bukti-bukti yang menunjukkan kepada kekuasaan-Nya (dan kebun-kebun) ladang-ladang (anggur, tanam-tanaman) dibaca rafa', iaitu zar'un karena diathafkan kepada lafaz jannatun. Kalau dibaca jar, iaitu zar'in diathafkan kepada lafaz a'naabin, demikian pula firman-Nya: (dan pohon kurma yang bercabang) lafaz shinwaanun adalah bentuk jamak dari kata tunggal shinwun, ertinya pohon kurma yang banyak cabangnya (dan yang tidak bercabang) pohon kurma yang tidak banyak cabangnya (disirami) kalau dibaca tusqaa, ertinya kebun-kebun dan pohon-pohon yang ada padanya disirami. Dan kalau dibaca yusqa, ertinya hal tersebut disirami (dengan air yang sama. Kami melebihkan) dapat dibaca nufadhdhilu dan yufadhdhilu (sebahagian tanam-tanaman itu atas sebahagian yang lain tentang rasanya) dapat dibaca al-ukuli dan al-ukli, ertinya dalam hal rasa; yaitu ada yang manis dan ada yang masam. Hal ini merupakan tanda yang menunjukkan kepada kekuasaan Allah swt. (Sesungguhnya pada yang demikian itu) dalam hal tersebut (terdapat tanda-tanda bagi kaum yang berfikir) iaitu bagi orang-orang yang mahu memikirkannya.
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

.

Rasulullah s.a.w bersabda :

” Sesungguhnya seorang hamba yang bercakap sesuatu kalimah atau ayat tanpa mengetahui implikasi dan hukum percakapannya, maka kalimah itu boleh mencampakkannya di dalam Neraka lebih sejauh antara timur dan barat” ( Riwayat Al-Bukhari, bab Hifdz al-Lisan, 11/256 , no 2988)