.

.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء و المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين أهلا وسهلا بكم إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل ، إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "إن إبليس قال لربه: بعزتك وجلالك لا أبرح أغوي بني آدم مادامت الأرواح فيهم - فقال الله: فبعزتي وجلالي لا أبرح أغفر لهم ما استغفروني" اللّهم طهّر لساني من الكذب ، وقلبي من النفاق ، وعملي من الرياء ، وبصري من الخيانة ,, فإنّك تعلم خائنة الأعين ,, وما تخفي الصدور اللهم استَخدِمني ولاَ تستَبدِلني، وانفَع بيِ، واجعَل عَملي خَالصاً لِوجهك الكَريم ... يا الله اللهــم اجعل عملي على تمبـلر صالحاً,, واجعله لوجهك خالصاً,, ولا تجعل لأحد فيه شيئاً ,, وتقبل مني واجعله نورا لي في قبري,, وحسن خاتمة لي عند مماتي ,, ونجاةً من النار ومغفرةً من كل ذنب يارب يارب يارب

.

.

.

.

Friday, October 16, 2015

Surah Az-Zukhruf Ayat 36 Hingga 38



JALALAIN  : 

(Barang siapa yang berpaling) iaitu memalingkan diri (dari pengajaran Tuhan Yang Maha Pemurah) dari Al-Quran (Kami adakan) Kami jadikan (baginya syaitan, maka syaitan itulah yang menjadi teman yang selalu menyertainya) yakni tidak pernah berpisah darinya.
(Dan sesungguhnya mereka) syaitan-syaitan itu (benar-benar menghalang mereka) menghalangi orang-orang yang berpaling itu (dari jalan yang benar) atau jalan petunjuk (dan mereka menyangka bahawa mereka mendapat petunjuk) disebutkannya Dhomir dengan memakai kata jamak kerana memandang segi makna yang dikandung lafaz Man.
(Sehingga apabila orang yang berpaling itu datang kepada Kami) bersama dengan temannya atau syaitannya di hari kiamat kelak (dia berkata,) orang yang berpaling itu kepada temannya atau syaitannya ("Aduhai) huruf Ya di sini menunjukkan makna Tanbih (seandainya jarak antara aku dan kamu seperti jarak antara masyriq dan Magrib) yakni sejauh jarak antara timur dan barat (maka sejelek-jelek teman) bagiku adalah kamu.


{وَمَنْ يَعْشُ} يَعْرِض {عَنْ ذِكْر الرَّحْمَن} أَيْ الْقُرْآن {نُقَيِّض} نُسَبِّب {لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِين} لَا يُفَارِقهُ
{وَإِنَّهُمْ} أَيْ الشَّيَاطِين {لَيَصُدُّونَهُمْ} أَيْ الْعَاشِينَ {عَنِ السَّبِيل} أَيْ طَرِيق الْهُدَى {وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ} فِي الْجَمْع رِعَايَة مَعْنَى مَنْ
{حَتَّى إذَا جَاءَنَا} الْعَاشِي بِقَرِينِهِ يَوْم الْقِيَامَة {قال} له {يا} للتنبيه {ليت بَيْنِي وَبَيْنك بُعْد الْمَشْرِقَيْنِ} أَيْ مِثْل بُعْد مَا بَيْن الْمَشْرِق وَالْمَغْرِب {فَبِئْسَ الْقَرِين} أَنْتَ





IBNU KATHIR :

Orang yang berpura-pura buta untuk melihat Al-Qurân yang diturunkan oleh Allah Yang Maha Pemurah sebagai peringatan bagi seluruh alam semesta, akan Kami berikan jalan bagi syaitan untuk menguasai dirinya. Dengan demikian, syaitan akan selalu bersamanya: menggoda dan menyesatkan.
Syaitan orang yang berpura-pura buta untuk melihat Al-Qurân itu benar-benar akan menghalanginya dari jalan yang diserukan Allah, sementara ia merasa bahawa dirinya, dengan mengikuti syaitan-syaitan itu, berada pada jalan yang benar.
Sehingga, ketika orang yang berpura-pura buta untuk melihat Al-Qurân itu datang menemui Allah pada hari kiamat, dan melihat sendiri akibat perbuatannya, ia berkata kepada temannya dengan nada menyesal, "Andai saja aku dulu, di dunia, jauh darimu sejauh jarak antara timur dari barat.
Kamu benar-benar teman-teman yang paling jahat sampai menjerumuskan aku ke jurang kenistaan.

يقول تعالى « ومن يعش » أي يتعامى ويتغافل ويعرض « عن ذكر الرحمن » والعشا في العين ضعف بصرها والمراد ههنا عشا البصيرة « نقيض له شيطانا فهو له قرين » كقوله تعالى « ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى » الآية وكقوله « فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم » وكقوله جل جلاله « وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم » الآية ولهذا قال تبارك وتعالى ههنا « وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون حتى إذا جاءنا » أي هذا الذي تغافل عن الهدى نقيض له من الشياطين من يضله ويهديه إلى صراط الجحيم فإذا وافى الله عز وجل يوم القيامة يتبرأ من الشيطان الذي وكل به « قال يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين » وقرأ بعضهم « حتى إذا جاءنا » يعني القرين والمقارن قال عبد الرزاق أخبرنا معمر عن سعيد الجريري قال بلغنا أن الكافر إذا بعث من قبره يوم القيامة سفع بيده الشيطان فلم يفارقه حتى يصيرهما تبارك وتعالى إلى النار فذلك حين يقول « يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين » والمراد بالمشرقين ههنا هو مابين المشرق والمغرب وإنما استعمل ههنا تغليبا كما يقال القمران والعمران والأبوان قاله ابن جرير وغيره ثم قال تعالى « ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون » أي لا يغني عنكم اجتماعكم في النار واشتراككم في العذاب الأليم وقوله جلت عظمته « أفأنت تسمع الصم أو تهدي العمي ومن كان في ضلال مبين » أي ليس ذلك إليك إنما عليك البلاغ وليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء وهو الحكم العدل في ذلك ثم قال تعالى « فإما نذهبن بك فإنا منهم منتقمون » أي لابد أن ننتقم منهم ونعاقبهم ولو ذهبت أنت « أو نرينك الذي وعدناهم فإنا عليهم مقتدرون » أي نحن قادرون على هذا وعلى هذا ولم يقبض الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم حتى أقر عينه من أعدائه وحكمه في نواصيهم وملكه ما تضمنته صياصيهم هذا معنى قول السدي واختاره ابن جرير وقال ابن جرير حدثنا ابن عبد الأعلى حدثنا أبو ثور عن معمر قال تلا قتادة « فإما نذهبن بك فإنا منهم منتقمون » فقال ذهب النبي صلى الله عليه وسلم وبقيت النقمة ولم ير الله تبارك وتعالى نبيه صلى الله عليه وسلم في أمته شيئا يكرهه حتى مضى ولم يكن نبي قط إلا قد رأى العقوبة في أمته إلا نبيكم صلى الله عليه وسلم قال وذكر لنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أري ما يصيب أمته من بعده فما رئي ضاحكا منبسطا حتى قبضه الله عز وجل وذكر من رواية سعيد بن أبي عروبة عن قتادة نحوه ثم روى ابن جرير عن الحسن نحو ذلك أيضا وفي الحديث النجوم أمنة للسماء فإذا ذهبت النجوم أتى السماء ما توعد وأنا أمنة لأصحابي فاذا ذهبت أتى أصحابي ما يوعدون « م2531 » ثم قال عز وجل « فاستمسك بالذي أوحي إليك إنك على صراط مستقيم » أي خذ بالقرآن المنزل على قلبك فإنه هو الحق وما يهدي إليه هو الحق المفضي إلى صراط الله المستقيم الموصل إلى جنات النعيم والخير الدائم المقيم ثم قال جل جلاله « وإنه لذكر لك ولقومك » قيل معناه لشرف لك ولقومك قاله ابن عباس رضي الله تعالى عنهما ومجاهد وقتادة والسدي وابن زيد واختاره ابن جرير ولم يحك سواه وأورد الترمذي ههنا حديث الزهري عن محمد بن جبير بن مطعم عن معاوية رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن هذا الأمر في قريش لا ينازعهم فيه أحد إلا أكبه الله تعالى على وجهه ما أقاموا الدين رواه البخاري « 7139 » ومعناه أنه شرف لهم من حيث أنه أنزل بلغتهم فهم أفهم الناس له فينبغي أن يكونوا أقوم الناس به وأعلمهم بمقتضاه وهكذا كان خيارهم وصفوتهم من الخلص من المهاجرين السابقين الأولين ومن شابههم وتابعهم وقيل معناه « وإنهلذكر لك ولقومك » أي لتذكير لك ولقومك وتخصيصهم بالذكر لا ينفي من سواهم كقوله تعالى « لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون » وكقوله تبارك وتعالى « وأنذر عشيرتك الأقربين » « وسوف تسئلون » أي عن هذا القرآن وكيف كنتم في العمل به والاستجابة له وقوله سبحانه وتعالى « واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الله آلهة يعبدون » أي جميع الرسل دعوا إلى مادعوت الناس إليه من عبادة الله وحده لا شريك له ونهوا عن عبادة الأصنام والأنداد كقوله جلت عظمته « ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت » قال مجاهد في قراءة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه واسئل الذين أرسلنا إليهم قبلك رسلنا وهكذا حكاه قتادة والضحاك والسدي عن ابن مسعود رضي الله عنه وهذا كأنه تفسير لا تلاوة والله أعلم وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم وأسألهم ليلة الإسراء فإن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام جمعوا له واختار بان جرير الأول
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

.

Rasulullah s.a.w bersabda :

” Sesungguhnya seorang hamba yang bercakap sesuatu kalimah atau ayat tanpa mengetahui implikasi dan hukum percakapannya, maka kalimah itu boleh mencampakkannya di dalam Neraka lebih sejauh antara timur dan barat” ( Riwayat Al-Bukhari, bab Hifdz al-Lisan, 11/256 , no 2988)