.

.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء و المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين أهلا وسهلا بكم إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل ، إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "إن إبليس قال لربه: بعزتك وجلالك لا أبرح أغوي بني آدم مادامت الأرواح فيهم - فقال الله: فبعزتي وجلالي لا أبرح أغفر لهم ما استغفروني" اللّهم طهّر لساني من الكذب ، وقلبي من النفاق ، وعملي من الرياء ، وبصري من الخيانة ,, فإنّك تعلم خائنة الأعين ,, وما تخفي الصدور اللهم استَخدِمني ولاَ تستَبدِلني، وانفَع بيِ، واجعَل عَملي خَالصاً لِوجهك الكَريم ... يا الله اللهــم اجعل عملي على تمبـلر صالحاً,, واجعله لوجهك خالصاً,, ولا تجعل لأحد فيه شيئاً ,, وتقبل مني واجعله نورا لي في قبري,, وحسن خاتمة لي عند مماتي ,, ونجاةً من النار ومغفرةً من كل ذنب يارب يارب يارب

.

.

.

.

Sunday, October 18, 2015

Surah Al-Jathiyah ayat 21



JALALAIN :

(Apakah) lafaz Am di sini maknanya sama dengan Hamzah yang menunjukkan makna ingkar (berperasangka orang-orang yang mengerjakan) orang-orang yang melakukan (kejahatan) kekafiran dan kemaksiatan (bahawa Kami akan menjadikan mereka seperti orang-orang yang beriman dan mengerjakan amal yang soleh, iaitu sama) lafaz Sawaa-an ini menjadi Khabar (antara kehidupan dan kematian mereka?) menjadi Mubtada dan Ma'thuf, sedangkan Jumlah kalimah ini menjadi Badal dari huruf Kaf yang ada pada lafaz Kalladziina, dan kedua Dhamirnya kembali kepada orang-orang kafir. Makna ayat, apakah mereka berperasangka bahawasanya Kami menjadikan mereka di akhirat sama dengan orang-orang mukmin, iaitu mereka hidup dalam kesejahteraan yang sama dengan kehidupan mereka sewaktu di dunia. Kerana mereka telah mengatakan kepada orang-orang mukmin: "Sungguh jika kami dibangkitkan hidup kembali, nescaya kami akan diberi kebaikan seperti apa yang diberikan kepada kalian." Lalu Allah berfirman menyangkal dugaan mereka sesuai dengan pengertian ingkar yang terkandung di dalam permulaan ayat. (Amat buruklah apa yang mereka sangka itu) maksudnya, perkara yang sebenarnya tidaklah demikian, kerana sesungguhnya mereka di akhirat berada di dalam azab, berbeza dengan keadaan kehidupan mereka sewaktu di dunia. Sedangkan orang-orang mukmin di akhirat, mereka mendapatkan pahala yang berlimpah disebabkan amal perbuatan mereka sewaktu di dunia, iaitu berupa amal solat, amal zakat, amal puasa dan amal-amal lainnya. Huruf Maa pada ayat ini adalah Mashdariyah, yakni, seburuk-buruknya keputusan adalah keputusan mereka itu.


{أَمْ} بِمَعْنَى هَمْزَة الْإِنْكَار {حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا} اكْتَسَبُوا {السَّيِّئَات} الْكُفْر وَالْمَعَاصِي {أَنْ نَجْعَلهُمْ كَاَلَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَات سَوَاء} خَبَر {مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتهمْ} مُبْتَدَأ وَمَعْطُوف وَالْجُمْلَة بَدَل مِنْ الْكَاف وَالضَّمِيرَانِ لِلْكُفَّارِ الْمَعْنَى أَحَسِبُوا أَنْ نَجْعَلهُمْ فِي الْآخِرَة فِي خَيْر كَالْمُؤْمِنِينَ فِي رَغَد مِنْ الْعَيْش مُسَاوٍ لِعَيْشِهِمْ فِي الدُّنْيَا حَيْثُ قَالُوا لِلْمُؤْمِنِينَ لَئِنْ بُعِثْنَا لَنُعْطَى مِنْ الْخَيْر مِثْل مَا تُعْطُونَ قَالَ تَعَالَى عَلَى وَفْق إنْكَاره بِالْهَمْزَةِ {سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ} أَيْ لَيْسَ الْأَمْر كَذَلِكَ فَهُمْ فِي الْآخِرَة فِي الْعَذَاب عَلَى خِلَاف عَيْشهمْ فِي الدُّنْيَا وَالْمُؤْمِنُونَ فِي الْآخِرَة فِي الثَّوَاب بِعَمَلِهِمْ الصَّالِحَات فِي الدُّنْيَا مِنْ الصَّلَاة وَالزَّكَاة وَالصِّيَام وَغَيْر ذَلِكَ وَمَا مَصْدَرِيَّة أَيْ بئس حكما حكمهم هذا



IBNU KATHIR :

Apakah orang-orang yang melakukan kejahatan berupa sikap ingkar dan kemaksiatan itu menyangka bahawa Kami akan menjadikan mereka seperti orang- orang yang beriman kepada Allah dan melakukan amal soleh, sehingga Kami menyamakan mereka dalam hidup dan mati? Alangkah buruknya keputusan mereka itu, jika mereka merasa bahawa mereka sama seperti orang-orang yang mukmin.


يقول تعالى لا يستوي المؤمنون والكافرون كما قال عز وجل « لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة أصحاب الجنة هم الفائزون » وقال تبارك وتعالى « أم حسب الذين اجترحوا السيئات » أي عملوا وكسبوا « أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم » أي نساويهم بهم في الدنيا والآخرة « ساء ما يحكمون » أي ساء ماظنوا بنا وبعدلنا أن نساوي بين الأبرار والفجار في الدار الآخرة وفي هذه الدار قال الحافظ أبو يعلى حدثنا مؤمل بن إهاب حدثنا بكير بن عثمان التنوخي حدثنا الوضين بن عطاء عن يزيد بن مرثد الباجي عن أبي ذر رضي الله عنه قال إن الله تعالى بنى دينه على أربعة أركان فمن صبر عليهن ولم يعمل بهن لقي الله من الفاسقين قيل وما هن يا أبا ذر قال يسلم حلال الله لله وحرام الله لله وأمر الله لله ونهي الله لله لا يؤتمن عليهن إلا الله قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم كما أنه لا يجتنى من الشوك العنب كذلك لا ينال الفجار منازل الأبرار هذا حديث غريب من هذا الوجه وقد ذكر محمد بن إسحاق في كتاب السيرة أنهم وجدوا حجرا بمكة في أس الكعبة مكتوب عليه تعملون السيئات وترجون الحسنات أجل كما يجني من الشوك العنب وروى الطبراني من حديث شعبة عن عمرو بن مرة عن أبي الضحى عن مسروق أن تميما الداري قام ليلة حتى أصبح يردد هذه الآية « أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات » ولهذا قال تعالى « ساء ما يحكمون » وقال عز وجل « وخلق الله السماوات والأرض بالحق » أي بالعدل « ولتجزى كل نفس بما كسبت وهم لا يظلمون » ثم قال جل وعلا « أفرأيت من اتخذ إلهه هواه » أي إنما يأتمر بهواه فمهما رآه حسنا فعله ومهما رآه قبيحا وتركه وهذا قد يستدل به على المعتزلة في قولهم بالتحسين والتقبيح العقليين وعن مالك فيما روي عنه من التفسير لا يهوى شيئا إلا عبده وقوله « وأضله الله على علم » يحتمل قولين « أحدهما » وأضله الله لعلمه أنه يستحق ذلك « والآخر » وأضله الله بعد بلوغ العلم إليه وقيام الحجة عليه والثاني يستلزم الأول ولا ينعكس « وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة » أي فلا يسمع ما ينفعه ولا يعي شيئا يهتدي به ولا يرى حجة يستضيء بها ولهذا قال تعالى « فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون » كقوله تعالى « من يضلل الله فلا هادي له ويذرهم في طغيانهم يعمهون »

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

.

Rasulullah s.a.w bersabda :

” Sesungguhnya seorang hamba yang bercakap sesuatu kalimah atau ayat tanpa mengetahui implikasi dan hukum percakapannya, maka kalimah itu boleh mencampakkannya di dalam Neraka lebih sejauh antara timur dan barat” ( Riwayat Al-Bukhari, bab Hifdz al-Lisan, 11/256 , no 2988)