.

.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء و المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين أهلا وسهلا بكم إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل ، إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "إن إبليس قال لربه: بعزتك وجلالك لا أبرح أغوي بني آدم مادامت الأرواح فيهم - فقال الله: فبعزتي وجلالي لا أبرح أغفر لهم ما استغفروني" اللّهم طهّر لساني من الكذب ، وقلبي من النفاق ، وعملي من الرياء ، وبصري من الخيانة ,, فإنّك تعلم خائنة الأعين ,, وما تخفي الصدور اللهم استَخدِمني ولاَ تستَبدِلني، وانفَع بيِ، واجعَل عَملي خَالصاً لِوجهك الكَريم ... يا الله اللهــم اجعل عملي على تمبـلر صالحاً,, واجعله لوجهك خالصاً,, ولا تجعل لأحد فيه شيئاً ,, وتقبل مني واجعله نورا لي في قبري,, وحسن خاتمة لي عند مماتي ,, ونجاةً من النار ومغفرةً من كل ذنب يارب يارب يارب

.

.

.

.

Thursday, November 26, 2015

Surah At-Taubah Ayat 123 Hingga 125






JALALAIN :


(Hai orang-orang yang beriman perangilah orang-orang kafir yang ada di sekitar kalian itu) yakni mereka yang tinggal berdekatan dengan kalian, kemudian mereka yang dikatakan tinggal berdekatan dengan kalian (dan hendaklah mereka menemui kekerasan daripada kalian) ertinya berlaku keraslah kalian terhadap mereka (dan ketahuilah bahawasanya Allah beserta orang-orang yang bertakwa) bantuan dan pertolongan-Nya akan selalu menyertainya.
(Dan apabila diturunkan suatu surah) dari Al-Quran (maka di antara mereka) orang-orang munafik (ada yang berkata) kepada teman-temannya dengan nada mengejek ("Siapakah di antara kalian yang
bertambah imannya dengan turunnya surah ini?") yakni kepercayaannya. Maka Allah swt. langsung berfirman menjawab perkataan mereka. (Adapun orang-orang yang beriman, maka surah ini menambah imannya) kerana mereka benar-benar percaya kepadanya (sedangkan mereka merasa gembira) dengan turunnya surah ini.
(Dan adapun orang-orang yang di dalam hati mereka ada penyakit) lemah keyakinan (maka dengan surah ini bertambah kekafiran mereka di samping kekafirannya) kekafiran mereka makin bertambah karena pada mulanya mereka sudah kafir kepada surah itu (dan mereka mati dalam keadaan kafir).


IBNU KATHIR :

Wahai orang-orang mukmin, perangilah orang-orang kafir yang ada di sekitar kalian, agar mereka tidak menjadi sumber malapetaka bagi kalian. Dan jadilah kalian orang-orang yang tegas kepada mereka dalam pertempuran, dan jangan merasa kesihan kepada mereka. Ketahuilah bahawa sesungguhnya Allah bersama orang-orang yang bertakwa kepada-Nya, dengan pertolongan-Nya.
Dan apabila suatu surah Al-Quran diturunkan dan didengar oleh orang-orang munafik, mereka mengolok-olok dan mengejek, dan sebahagian dari mereka berkata kepada sebahagian yang lain, "Siapakah di antara kalian yang bertambah imannya kerana oleh surah ini?" Allah menjawab mereka bahwa di situlah letak perbezaan antara orang-orang munafik dan orang-orang mukmin. Orang-orang mukmin yang melihat cahaya dan mengetahui kebenaran akan bertambah keimanan mereka dengan ayat-ayat Allah, dan mereka akan bergembira dengan turunnya ayat-ayat itu.
Sedangkan orang-orang munafik yang hatinya sakit dan penglihatannya buta terhadap kebenaran, setelah mendengar ayat-ayat ini kekufuran mereka akan semakin bertambah dengan kekufuran yang telah ada dalam diri mereka sebelumnya, dan mereka akan mati dalam keadaan kafir.



أمر الله تعالى المؤمنين أن يقاتلوا الكفار أولا فأولا الأقرب فالأقرب إلى حوزة الإسلام ولهذا بدأ رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتال المشركين في جزيرة العرب فلما فرغ منهم وفتح الله عليه مكة والمدينة والطائف واليمن واليمامة وهجر وخيبر وحضرموت وغير ذلك من أقاليم جزيرة العرب ودخل الناس من سائر أحياء العرب في دينالله أفواجا شرع في قتال أهل الكتاب فتجهز لغزو الروم الذين هم أقرب الناس إلى جزيرة العرب وأولى الناس بالدعوة إلى الإسلام لأنهم أهل الكتاب فبلغ تبوك ثم رجع لأجل جهد الناس وجدب البلاد وضيق الحال وذلك سنة تسع من هجرته عليه السلام ثم اشتغل في السنة العاشرة بحجة الوداع ثم عاجلته المنية صلوات الله وسلامه عليه بعد حجته بأحد وثمانين يوما فاختاره الله لما عنده وقال بالأمر بعده وزيره وصديقه وخليفته أبو بكر الصديق رضي الله عنه وقد مال الدين ميلة كاد أن ينجفل فثبته الله تعالى به فوطد القواعد وثبت الدعائم ورد شارد الدين وهو راغم ورد أهل الردة إلى الإسلام وأخذ الزكاة ممن منعها من الطغام وبين الحق لمن جهله وأدى عن الرسول ماحمله ثم شرع في تجهيز الجيوش الإسلامية إلى الروم عبدة الصلبان وإلى الفرس عبدة النيران ففتح الله ببركة سفارته البلاد وأرغم أنف كسرى وقيصر ومن أطاعهما من العباد وأنفق كنوزهما في سبيل الله كما أخبر بذلك رسول الله وكان تمام الأمر على يدي وصيه من بعده وولي عهده الفاروق الأواب شهيد المحراب أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه فأرغم الله أنوف الكفرة الملحدين وقمع الطغاة المنافقين واستولى على الممالك شرقا وغربا وحملت إليه خزائن الأموال من سائر الأقاليم بعدا وقربا ففرقها على الوجه الشرعي والسبيل المرضي ثم لما مات شهيدا وقد عاش حميدا أجمع الصحابة من المهاجرين والأنصار على خلافة أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه شهيد الدار فكسى الإسلام رياسة حلة سابغة وامتدت الدعوة في سائر الأقاليم على رقاب العباد حجة الله البالغة فظهر الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها وعلت كلمة الله وظهر دينه وبلغت الملة الحنيفية من أعداء الله غاية مآربها وكلما علوا أمة انتقلوا إلى بعدهم ثم الذين يلونهم من العتاة الفجار امتثالا لقوله تعالى « يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار » وقوله تعالى « وليجدوا فيكم غلظة » أي وليجد الكفار منكم غلظة عليهم في قتالكم لهم فإن المؤمن الكامل هو الذي يكون رفيقا لأخيه المؤمن غليظا على عدوه الكافر كقوله تعالى « فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين » وقوله تعالى « محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم » وقال تعالى « يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم » وفي الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أنا الضحوك القتال يعني أنه ضحوك في وجه وليه قتال لهامة عدوه وقوله « واعلموا أن الله مع المتقين » أي قاتلوا الكفار وتوكلوا على الله واعلموا أن الله معكم إذا اتقيتموه وأطعتموه وهكذا الأمر لما كانت القرون الثلاثة الذين هم خير هذه الأمة في غاية الاستقامة والقيام بطاعة الله تعالى لم يزالوا ظاهرين على عدوهم ولم تزل الفتوحات كثيرة ولم تزل الأعداء في سفال وخسار ثم لما وقعت الفتن والأهواء والإختلافات بين الملوك طمع الأعداء في أطراف البلاد وتقدموا إليها فلم يمانعوا لشغل الملوك بعضهم ببعض ثم تقدموا إلى حوزة الإسلام فأخذوا من الأطراف بلدانا كثيرة ثم لم يزالوا حتى استحوذوا على كثير من بلاد الإسلام ولله الأمر من قبل ومن بعد فكلما قام ملك من ملوك الإسلام وأطاع أوامر الله وتوكل على الله فتح الله عليه من البلاد واسترجع من الأعداء بحسبه وبقدر مافيه من ولاية الله والله المسؤل المأمول أن يمكن المسلمين من نواصي أعدائه الكافرين وأن يعلي كلمتهم في سائر الأقاليم إنه جواد كريم 
يقول تعالى « وإذا ما أنزلت سورة » فمن المنفقين « من يقول أيكم زادته هذه إيمانا » أي يقول بعضهم لبعض أيكم زادته هذه السورة إيمانا قال الله تعالى « فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون » وهذه الآية من أكبر الدلائل على أن الإيمان يزيد وينقص كما هو مذهب أكثر السلف والخلف من أئمة العلماء بل قد حكى غير واحد الإجماع على ذلك وقد بسط الكلام على هذه المسألة في أول شرح البخاري رحمه الله « وأما الذين في قلوبهم مرضفزادتهم رجسا إلى رجسهم » أي زادتهم شكا إلى شكهم وريبا إلى ريبهم كما قال تعالى « وننزل من القرآن ماهو شفاء » الآية وقوله « قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد » وهذا من جملة شقاقهم أن ما يهدي القلوب يكون سببا لضلالهم ودمارهم كما أن سئ المزاج لو غذي بما غذي به لا يزيده إلا خبالا ونقصا 
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

.

Rasulullah s.a.w bersabda :

” Sesungguhnya seorang hamba yang bercakap sesuatu kalimah atau ayat tanpa mengetahui implikasi dan hukum percakapannya, maka kalimah itu boleh mencampakkannya di dalam Neraka lebih sejauh antara timur dan barat” ( Riwayat Al-Bukhari, bab Hifdz al-Lisan, 11/256 , no 2988)