.

.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء و المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين أهلا وسهلا بكم إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل ، إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "إن إبليس قال لربه: بعزتك وجلالك لا أبرح أغوي بني آدم مادامت الأرواح فيهم - فقال الله: فبعزتي وجلالي لا أبرح أغفر لهم ما استغفروني" اللّهم طهّر لساني من الكذب ، وقلبي من النفاق ، وعملي من الرياء ، وبصري من الخيانة ,, فإنّك تعلم خائنة الأعين ,, وما تخفي الصدور اللهم استَخدِمني ولاَ تستَبدِلني، وانفَع بيِ، واجعَل عَملي خَالصاً لِوجهك الكَريم ... يا الله اللهــم اجعل عملي على تمبـلر صالحاً,, واجعله لوجهك خالصاً,, ولا تجعل لأحد فيه شيئاً ,, وتقبل مني واجعله نورا لي في قبري,, وحسن خاتمة لي عند مماتي ,, ونجاةً من النار ومغفرةً من كل ذنب يارب يارب يارب

.

.

.

.

Sunday, September 27, 2015

Surah Al-Furqan Ayat 1

Jalalain :

(Maha Suci) Allah. (yang telah menurunkan Al-furqan) yakni Al-Quran, ia dinamakan Al-furqan kerana kandungannya membezakan di antara perkara yang hak dan perkara yang batil (kepada hamba-Nya) yakni
Nabi Muhammad (agar dia menyampaikannya kepada seluruh alam) iaitu kepada bangsa manusia dan bangsa jin, selain bangsa malaikat (sebagai pemberi peringatan) kepada mereka, dengan memperingatkan mereka akan azab Allah.



تَبَارَكَ} تَعَالَى {الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَان} الْقُرْآن لِأَنَّهُ فَرَّقَ بَيْن الْحَقّ وَالْبَاطِل {عَلَى عَبْده} مُحَمَّد {لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ} الْإِنْس وَالْجِنّ دُون الْمَلَائِكَة {نَذِيرًا} مُخَوِّفًا مِنْ عَذَاب اللَّه



Ibnu Kathir :

Mahasuci Allah dan Mahaberkah dengan segala kebaikannya. Dialah yang menurunkan Al-Qurân sebagai pembeza di antara kebenaran dan kepalsuan kepada hamba-Nya Muhammad saw. agar menjadi pemberi peringatan dan penyampai pesan- pesan-Nya kepada seluruh alam.


كما قال تعالى « الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا قيما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات » الآية وقال ههنا « تبارك » هو تفاعل من البركة المستقرة الدائمة « الذي نزل القرقان » نزل فعل من التكرر والتكثر كقوله « والكتاب الذي نزل على رسوله والكتاب الذي أنزل من قبل » لأن الكتب المتقدمة كانت تنزل جملة واحدة والقرآن نزل منجما مفرقا مفصلا آيات بعد آيات وأحكاما بعد أحكام وسورا بعد سور وهذا أشد وأبلغ اعتناء بمن أنزل عليه كما قال في أثناء هذه السورة « وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك ورتلنا ترتيلا ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا » ولهذا سماه ههنا الفرقان لأنه يفرق بين الحق والباطل والهدى والضلال والغي والرشاد والحلال والحرام وقوله « على عبده » هذه صفة مدح وثناء لأنه أضافه إلى عبوديته كما وصفه في أشرف أحواله وهي ليلة الإسراء فقال « سبحان الذي أسرى بعبده ليلا » وكما وصفه بذلك في مقام الدعوة إليه « وأنه لما قام عبد الله يدعوه كادوا يكونون عليه لبدا » وكذلك وصفه عند إنزالالكتاب عليه ونزول الملك إليه فقال « تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا » وقوله « ليكون للعالمين نذيرا » أي إنما خصه بهذا الكتاب المفصل العظيم المبين المحكم الذي « لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد » الذي جعله فرقانا عظيما ليخصه بالرسالة إلى من يستظل بالخضراء ويستقل على الغبراء كما قال صلى الله عليه وسلم بعثت إلى الأحمر والأسود « م521 » وقال إني أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي فذكر منهن أنه كان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة « خ335 م521 » كما قال تعالى « قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا »
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

.

Rasulullah s.a.w bersabda :

” Sesungguhnya seorang hamba yang bercakap sesuatu kalimah atau ayat tanpa mengetahui implikasi dan hukum percakapannya, maka kalimah itu boleh mencampakkannya di dalam Neraka lebih sejauh antara timur dan barat” ( Riwayat Al-Bukhari, bab Hifdz al-Lisan, 11/256 , no 2988)