.

.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء و المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين أهلا وسهلا بكم إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل ، إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "إن إبليس قال لربه: بعزتك وجلالك لا أبرح أغوي بني آدم مادامت الأرواح فيهم - فقال الله: فبعزتي وجلالي لا أبرح أغفر لهم ما استغفروني" اللّهم طهّر لساني من الكذب ، وقلبي من النفاق ، وعملي من الرياء ، وبصري من الخيانة ,, فإنّك تعلم خائنة الأعين ,, وما تخفي الصدور اللهم استَخدِمني ولاَ تستَبدِلني، وانفَع بيِ، واجعَل عَملي خَالصاً لِوجهك الكَريم ... يا الله اللهــم اجعل عملي على تمبـلر صالحاً,, واجعله لوجهك خالصاً,, ولا تجعل لأحد فيه شيئاً ,, وتقبل مني واجعله نورا لي في قبري,, وحسن خاتمة لي عند مماتي ,, ونجاةً من النار ومغفرةً من كل ذنب يارب يارب يارب

.

.

.

.

Wednesday, August 13, 2014

زَكَرِيَّا بن برخيا بن عِدُّو

زَكَرِيَّا بن برخيا بن عِدُّو

اللغة الإنجليزية: Zechariah - اللغة العبرية: זְכַרְיָה - اللغة اليونانية: Ζαχαριας - اللغة القبطية: Zaxariac.

اسم عبري معناه "يهوه قد ذكر"، وقد تسمى بهذا الاسم اثنان وثلاثون شخصًا في الكتاب المقدس:

زكريا بن برخيا بن عدّو، وهو الحادي عشر بين الأنبياء الصغار، وفي عز 5: 1 و6: 14 يذكر أنه "ابن عدّو". وسبب ذلك، على الأرجح، هو أن أباه برخيا مات في ريعان الشباب فنسب حسب العوائد إلى جده عدّو الذي مشهورًا أكثر من أبيه. ويظهر أنه كان من نسل لاوي ولذلك كان مستحقًا وظيفة كاهن ونبي (نح 12: 16). وقد تنبأ زكريا في الشهر الثامن من السنة الثانية لداريوس الملك وذلك في غضون المدة التي أذن فيها لرجال يهوذا أن يرجعوا من سبي بابل فكان من أم الأمور لديه أن يقوي عزائم الشعب الضعيف وينهض هممهم الساقطة لينزعوا عنهم نير بابل ويعززوا روح التقوى فيما بينهم ويرجعوا اليهودية إلى ما كانت عليه من عز وقوة. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). فيرى رؤى مشجعة ويقدم رسائل روحية عظيمة بخصوص الصوم والطاعة كما يقدم نبوات متنوعة بخصوص المسيح ومجيئه وجروحه، كما يرتفع بالفكر إلى نهاية الأيام وملك المسيح.  وهو كاتب سفر زكريا.
ويذكر التقليد اليهودي أن زكريا هذا طالت أيامه وعاش في بلاده ودفن بجانب حجي الذي كان زميلًا له.
وهو أحد الأنبياء الصغار (زكريا النبي الصغير)، ولم تكن هذه التسمية بسبب صِغَرْ شأن هؤلاء الأنبياء، وإنما لِقِصَر نبواتهم المكتوبة.
وتُعَيِّد له الكنيسة القبطية الأرثوذكسية يوم 15 أمشير.


قد يكون من سمع زكريا بن برخيا وهو ينطق ما يمكن اعتباره واحدة من أكثر النبوءات وضوحاً وغرابةً، شعر بالسُّخرية من هذا الشاب الذي يتحدّث عن مستقبل مدينة أورشليم الخربة بمثل هذا الوضوح والثقة، وخاصّةً أنه كان يتنبّأ لها بمستقبلٍ على قدر يفوق كل مدن العالم الأخرى أهمّيةً. فزكريا الذي بدأ نبوءته حوالي  العام 520 ق.م، يتحدّث عن المسيح وعن مستقبل مدينة اورشليم بوضوح كبير، وكأنّه يراقب الأحداث المستقبلية بالعين المجرَّدة وهو يقف أمامها، ومن المفيد أن نذكر هنا بأن سفر نبوءة زكريا يُعتَبَر أكثر النبوءات مسيانيةً بعد سفر نبوءة إشعياء.

         أحد عناصر جمال هذا السفر هو أن فصوله الأخيرة من 12-14 لا يمكن أن تقبل التفسير الرَّمزي أو الباطني كمنهجٍ عام، إلا باستثناء بعض التعابير الواضحة الرَّمزية من سياقها النصّيَ، مثل عند قولهاضرب الراعي فتتشتت الغنم، وهو بهذا يشير إلى رؤساء إسرائيل والشعب العاميّ (وقد وضّح الرب يسوع نفسه هذا الرمز بالذات، مطِّبقاً هذا المثل على نفسه وتلاميذه). هذه الفصول المذكورة آنفاً توضِّح مستقبل أورشليم بوضوح لا يقبل الشكّ، ولا يقبل حتى أيّ خلطٍ في الأزمنة، فالواضح أن زكريّا لا يتكلّم عن أيّ حدثٍ تاريخي، بل عن حدثٍ أخروي سيجري في نهاية الدَّهر، مباشرةً قبل مجيء المسيّا لكي يملك من أورشليم.
في أيّام نبوءته كانت أورشليم مدينة صغيرة خربة، يحاول من بقي من شتات اليهود إعادة بنائها مع هيكلها المدمَّر بفعل السبي البابلي في عام 587-586 ق.م، وقد كان من المثير للتعجُّب والسخرية، بنظر باقي الشعوب، أن يطلق كاهنٌ شابٌّ مشرَّد عائدٌ من السبي لتوّه هكذا نبوءة تتنبّأ بتصارع كل الأمم على هذه المدينة الخربة. ففي ذلك العصر الذي كانت فيه مدن فارس وبلاد الرافدين واليونان ومصر في قمّة ازدهارها، كان من المستغرب أن يتحدَّث أحدٌ ما عن مستقبلٍ تطمع فيه الأمم كلّها بمدينةٍ كأورشليم لا يقدِّسها سوى ما تبقّى من مسبيي شعبٍ صغير، في زمنٍ لم يكن يوجد فيه لا ديانة مسيحية ولا أخرى إسلامية تطالبان بحقوقٍ رئيسية يكون لها الأولوية في تلك المدينة. فيبدو أنه كان من الحتمية التاريخية ادّعاء أكثر من دينٍ أحقّيته الأولى بمدينة أورشليم لكي تتم نبوءة زكريا، التي كانت تبدو غير منطقيةٍ أبداً عندما قيلت قبل خمسة قرون من المسيح.
   يذكر الفصل الثاني عشر من نبوءة زكريا ما يلي:
وحي كلام الربّ على إسرائيل. يقول الربّ باسط السماوات والأرض وجابل روح الإنسان في داخله: “هأنذا أجعل أورشليم كأس ترنُّحٍ لجميع الشعوب حولها، وأيضاً على يهوذا تكون في حصار أورشليم. ويكون في ذلك اليوم أنّي أجعل أورشليم حجراً مِشوالاً لجميع الشعوب، وكلّ الذين يشيلونه ينشقّون شقّاً. ويجتمع عليها كل أمم الأرض.”
من الواضح أنّنا نرى الآن تطبيقاً، ولو كان أوّلياً، للعبارة الأولى في النبوءة السابقة، فأورشليم اليوم بالحقّ هي كأس ترنُّحٍ بالنسبة للشعوب المحيطة بها، وبالتحديد الشعوب العربية، التي تسكر بذكر هذه المدينة، لأنها تعتقد بكل يقين بأنّ أعظم مقدَّساتها موجودة هناك. هذا الوضع الحالي لم يكن موجوداً أبداً في أيّام زكريّا النبيّ، قبل حوالي 5 قرون ونصف من نشوء المسيحية، وقبل ما يزيد عن أحد عشر قرناً من ظهور الإسلام، وإذا كان معظم مسيحيو العالم بشكل عام لا يجدون غضاضةً في مشاركة اليهود في المدينة، فإنّ معظم الشعوب الإسلامية مقتنعة بأنّ أورشليم (القدس) هي مدينة إسلامية في المقام الأول (مع الحفاظ على المقدَّسات الأخرى بشكل ثانوي، وربما لا ينوي بعض التكفيريين منهم الحفاظ عليها!).
          لا يمكن لأحد أن يستبعد بأنّ هناك يوماً قادماً ستجتمع فيه كل الأرض على أورشليم، فهي أصلاً  تجتمع عليها اليوم سياسياً، فهذه المدينة هي محور الصراع العالمي الأشرس في يومنا الحاضر. كما أنّ الثورات والانتفاضات العربية وما خلّفته من عشرات آلاف القتلى والمصابين، وما شاهدناه فيها من قتلٍ وذبحٍ واغتصاب وسحل وترويع يظهر لنا بأنّ هؤلاء سيكرِّرون ذات السيناريو يوماً ما، فيما لو تكرَّر المشهد داخل الأراضي المقدَّسة بالنسبة لمئات الملايين من البشر المعبَّأئين بحقدٍ لا يوجد له نظير في كل العالم تجاه اليهود، فهذا الحقد يقوم ليس على أساس صراع أرضٍ أو حدود فحسب، بل على أساس قاعدةٍ أيديولوجيةٍ ودينيةٍ- إسكاتولوجية (أخروية تتعلّق بنصوص عن نهاية العالم) لا يمكن محوها أبد الدَّهر. وبالمختصر فإنّ الوحشية البشرية لم تتغيَّر عبر العصور، وهي مستعدّة لتكرار أبشع السناريوهات الدموية مرّاتٍ ومرّات إن لزم الأمر.
          يكمل الفصل الرابع عشر من هذا السِّفر فيوضِّح:
هوذا يومٌ للربّ يأتي فيقسم سَليك في وسطك. وأجمع كلّ الأمم على أورشليم للمحاربة، فتُؤخَذ المدينة، وتُنهَب البيوت، وتُفضَح النِّساء، ويخرج نصف المدينة إلى السبي، وبقيّة الشعب لا تُقطَع من المدينة. فيخرج الربّ ويحارب تلك الأمم كما في يوم حربه، يوم القتال. وتقف قدماه في ذلك اليوم على جبل الزَّيتون الذي قُدّام أورشليم من الشَّرق، فينشقّ جبل الزيتون من وسطه نحو الشرق ونحو الغرب وادياً عظيماً جداً، وينتقل نصف الجبل نحو الشمال، ونصفه نحو الجنوب. وتهربون في جواء جبالي، لأن جِواء الجبال يصل إلى آصلويأتي الربّ إلهي وجميع القدِّيسين معك.”
          من الواضح بأن المرّة الوحيدة التي حدث فيها مثل هذا السيناريو ضد بني إسرائيل كان في أيام دمار أورشليم عام 70م، ولكن هذا النص لا ينطبق على ذاك المشهد لعدّة أسباب:
أوّلها: أن الرب لم يجمع كل الأمم للمحاربة بل فقط أحد جيوش الإمبراطورية الرومانية بقيادة تيطس.
ثانيها: أن معظم الشعب قُتِل أو مات من الجوع، ولم يخرج إلا قلّة قليلة إلى السبي.
ثالثها: أن الربّ لم يأتِ إلى جبل الزيتون، ولم يحارب ضدّ الأمم، بل على العكس، فقد كانت تلك الأيام أيام دينونةٍ مهولة ومرعِبة على أورشليم وإسرائيل. وهنا يجب أن نذكر بأنّ العبارة التي تشير إلى مجيء الرب على جبل الزيتون تذكِّرنا بما قاله الملاكان للتلاميذ والرُّسُل مباشرةً بعد صعود يسوع المسيح إلى السماء: “…إنّ يسوع هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء سيأتي هكذا كما رأيتموه منطلقاً إلى السماء.” ولا ينسى لوقا، كاتب سِفر أعمال الرسل ان يذكِّر بأنّهمحينئذٍ رجعوا إلى أوورشليم من الجبل الذي يُدعى جبل الزيتون…” ( انظر أعمال الرسل1: 11و12). وإذا ربطنا ما هو وارد في زكريا مع أعمال الرسل يمكننا استنتاج أن يسوع سيعود إلى جبل الزيتون كما غادر الأرض منه.
رابعها: إنّ مجيء الرب في النبوءة السابقة ليس روحياً بل حرفياً، لأنّ النبي يؤكِّد أنه سيأتي ومعه جميع القدّيسين. وربما هنا يشير بشكلٍ غامض إلى عودة جماعة التلاميذ (الكنيسة) التي ستكون اختُطفت قبل هذه المعركة الأخيرة بأسبوع سنين (سبع سنوات).
   إنّ الحديث السابق عن اجتماع الأمم على أورشليم يذكِّرنا مباشرةً بما هو وارد في رؤيا يوحنا اللاهوتي حين يقول في الفصل السادس عشر من نبوءته بأنّه رأىمن فم التنّين، ومن فم الوحش، ومن فم النبيّ الكذّاب، ثلاثة أرواحٍ نجسة شبه ضفادعتخرج على ملوك العالم وكلّ المسكونة، لتجمعهم لقتال ذلك اليوم العظيم، يوم الله القادر على كل شيءفجمعهم إلى الموضع الذي يُدعى بالعبرانية هرمجدّون.
وهرمجدّون هذا هو موقع جبل مجدّو الشهير، الذي يطلّ على سهل يزرعيل الواسع القريب من ساحل البحر المتوسِّط، وغير البعيد عن أورشليم، وقد كانت هذه البقعة كانت مسرحاً للعديد من المعارك التاريخية الفاصلة، وهي مناسبة جداً لجمع مئات آلاف الجنود والمركبات والعتاد العسكريّ.
          إنّ هذه المعركة الأخيرة حول أورشليم ستكون علامةً على الجشع البشري غير المنتهي، وإثباتاً أنّ البشر سيبلغ بهم الجنون والحقد والكراهية، كما كان دوماً، أنهم سيتقاتلون على أرضٍ وحجارة لا تنفع ولا تضرّ.



Zakharia anak lelaki Berechiah, anak Ido

Bahasa Inggeris: Zakaria - bahasa Ibrani:
זְכַרְיָה - Greek: Ζαχαριας - bahasa Koptik: Zaxariac.

Nama Ibrani yang bermaksud "Yehuwa telah berkata," telah dipanggil dengan nama itu Tiga puluh dua orang dalam Alkitab:

Zakharia anak lelaki Berechiah, anak kepada Iddo, seorang ateis sepuluh nabi di kalangan golongan muda, pada ketinggian 5: 1 dan 6:14 menyatakan bahawa "anak kepada musuh." Sebabnya, mungkin, adalah bahawa bapanya meninggal dunia Berechiah dalam Perdana nisbah belia dengan pulangan musuh bagi datuknya, yang lebih terkenal daripada bapanya. Dan menunjukkan bahawa dia adalah seorang keturunan Lewi oleh itu imam fungsi layak dan nabi (ke arah 12:16). The Zakaria meramalkan dalam bulan kelapan tahun kedua zaman raja Darius, dan bahawa dalam tempoh masa yang diberi kuasa oleh orang Yehuda bahawa mereka kembali dari Babilon Tawanan adalah ibu kepada perkara-perkara yang beliau perlu memperkukuhkan tekad rakyat yang lemah dan berdiri Hmmanm jatuh untuk melepaskan mereka kuk Babel dan menggalakkan semangat kesalehan antara mereka dan beralih kepada Yahudi apa yang ia dan kuasa yang Maha Berkuasa. (Lihat lebih banyak mengenai topik ini di sini di laman web ini di bahagian Takla artikel dan buku-buku yang lain). Melihat visi menggalakkan dan menawarkan mesej rohani hebat tentang puasa dan taat juga menawarkan pelbagai nubuat mengenai kedatangan Kristus dan luka-lukanya, dipercayai boleh naik sebagai akhir hari, dan Kristus Raja. Zakaria, seorang penulis perjalanan.
Perlu diperhatikan bahawa tradisi Yahudi Zakaria hari ini panjang dan tinggal di negaranya dan dikebumikan di sebelah Haji, yang merupakan rakan sekerja.
Ia adalah nabi kecil (Zakharia Nabi kecil), ini bukan kerana label kecil seperti nabi-nabi ini, tetapi kepada Npoathm pendek bermula.
Dan kembalikan dia Gereja Ortodoks Koptik pada 15 Amshir.

Ia boleh didengar Zakharia anak lelaki Berechiah Beliau reka perkara-perkara apa yang boleh dianggap sebagai salah satu yang paling ramalan yang jelas dan mengejutkan, ironi rambut manusia muda yang bercakap tentang masa depan bandar Jerusalem Khirbet kejelasan dan keyakinan, terutamanya kerana ia telah meramalkan masa depan sebagai lebih daripada semua bandar-bandar di dunia lain yang penting . Vzakaria nubuatan, yang bermula sekitar tahun 520 SM, bercakap mengenai Kristus dan masa depan kota Yerusalem, dengan jelas, seperti menonton peristiwa masa depan dengan mata kasar kerana dia berdiri di hadapan beliau, ia adalah berguna untuk ingat di sini bahawa nubuatan perjalanan Zakharia adalah lebih banyak nubuatan Mesianik nubuatan Yesaya selepas perjalanan.

          Salah satu daripada unsur-unsur keindahan buku ini ialah bab-bab akhir 12-14 tidak boleh menerima tafsiran simbolik atau dokter umum sebagai kaedah, tetapi dengan pengecualian beberapa ungkapan jelas Avatar skrip, di luar konteks, seperti apabila berkata "Pukullah kambing gembala akan bertaburan," yang ini merujuk kepada ketua-ketua Israel dan orang-orang biasa (Tuhan Yesus sendiri menjelaskan kod ini khususnya, memohon perumpamaan ini pada dirinya sendiri dan pengikut-pengikutnya). Kelas-kelas yang dinyatakan di atas jelas menunjukkan masa depan Jerusalem, jangan ragu-ragu, dan tidak menerima apa-apa campuran walaupun pada masa-masa, apa yang jelas ialah bahawa Zakaria tidak bercakap tentang mana-mana peristiwa sejarah, tetapi satu peristiwa yang akan menjadi batin di akhir zaman, sebelum kedatangan Mesias untuk mempunyai dari Yerusalem.
Pada hari-hari nubuatan beliau Jerusalem merupakan satu pengalaman yang bandar kecil, cuba diaspora baki Yahudi dibina semula struktur dengan keputusan buruk penawanan Babilon di 587-586 SM, ia telah menarik untuk mengagumi dan cemuhan, mata seluruh rakyat, untuk dipanggil kembali imam muda berpindah kurungan hanya begitu nubuatan meramalkan Ptsara semua bangsa di bandar ini sepi. Dalam era itu, yang merupakan bandar-bandar di Parsi dan Mesopotamia, Greece dan Mesir di bahagian atas kemakmuran, ia mengejutkan bahawa seseorang bercakap apa mengenai mengingini masa depan di mana semua negara-negara di Korchillam tidak menguduskan hanya baki Mspie orang kecil, pada masa yang tidak ada ada agama Kristian ataupun panggilan Islam yang lain untuk hak-hak menjadi keutamaan utama di bandar itu. Ia seolah-olah bahawa ia adalah tuntutan yang tidak dapat dielakkan sejarah lebih daripada kelayakan agama pertama di Jerusalem untuk menjadi nubuatan Zakharia, yang tidak pernah seolah-olah tidak logik apabila bercakap lima abad sebelum Kristus.
    Menyebut Bab XII nubuatan Zakharia seperti berikut:
Diilhamkan oleh perkataan Tuhan kepada Israel. Kata Tuhan yang mentadbirkan langit dan bumi extender dan Gabel roh manusia dalam dirinya: "Sesungguhnya Aku akan menjadikan Jerusalem secawan menggeletar kepada semua orang di sekeliling mereka, dan juga terhadap Yehuda dalam pengepungan Yerusalem. Dan pada hari itu saya membuat Jerusalem batu membebankan untuk semua orang, dan semua orang-orang yang Chilouna Anhqon rip. Ia memenuhi semua bangsa di bumi. "
Jelas sekali, kita kini melihat permohonan itu, walaupun awal, frasa pertama dalam Nubuatan Vorchillam sebelumnya di sebelah kanan adalah cawan menggeletar untuk rakyat sekitar mereka, dan khususnya orang-orang Arab, yang memabukkan mengingati bandar ini, kerana dia percaya semua memastikan bahawa tempat suci paling besar di sana. Keadaan semasa tidak pernah wujud pada zaman Zakharia, nabi, sebelum kira-kira 5 setengah abad kemunculan agama Kristian, dan dengan lebih daripada satu abad kesepuluh kedatangan Islam, dan jika sebahagian besar orang-orang Kristian di dunia pada umumnya tidak mencari apa yang salah dalam jawatan orang-orang Yahudi di bandar, kebanyakan orang Islam yakin bahawa Jerusalem (Baitul Maqdis) adalah sebuah bandar Islam di tempat pertama (di samping mengekalkan kesucian lain sekunder, dan mungkin beberapa kumpulan pelampau tidak berhasrat untuk mengekalkan mereka!).
           Tidak ada yang boleh menolak bahawa terdapat satu hari akan datang apabila semua bumi akan bermesyuarat pada Jerusalem, mereka telah berjumpa dengan mereka hari ini dari segi politik, bandar ini merupakan fokus sengit konflik global pada hari ini. Revolusi-revolusi dan kebangkitan Arab dan warisan puluhan ribu orang mati dan cedera, dan kami melihat pembunuhan dan penyembelihan, rogol dan diseret dan mengganas menunjukkan kepada kita bahawa ini akan mengulangi senario yang sama suatu hari nanti, jika berulang kejadian dalam tanah suci selama beratus-ratus berjuta-juta orang Almaboin kebencian tidak mempunyai bersamaan di seluruh dunia ke arah orang-orang Yahudi, kebencian ini adalah berdasarkan bukan atas dasar percanggahan atau batas tanah, tetapi atas dasar ideologi dan asas agama (teks Okhroah berkaitan tentang akhir dunia) Askatulogih tidak boleh dipadamkan selama-lamanya. Pendek kata, kekejaman manusia tidak pernah berubah sepanjang zaman, dan bersedia untuk mengulangi senario terburuk kapal beberapa kali dan, jika perlu.
           Melengkapkan Bab XIV buku ini menerangkan:
"Tiba-tiba, hari TUHAN datang, membahagikan Nipis di antara kamu. Dan mengumpul semua negara menentang Yerusalem untuk berperang, bandar hendaklah diambil, dan rumah-rumah rifled, dan perempuan mendebarkan, dan separuh daripada bandar untuk keluar dari penawanan, dan seluruh rakyat tidak akan dilenyapkan dari bandar. Tuhan akan bangkit dan melawan bangsa-bangsa itu, seperti pada hari peperangan, hari pertempuran. Pendirian kaki di hari itu atas Bukit Zaitun, yang sebelum Jerusalem dari timur, Vinhq Bukit Zaitun dari pinggang ke arah timur dan ke arah barat, dan sebuah lembah yang sangat besar, dan separuh daripada gunung ke arah utara, dan separuh daripadanya ke arah selatan. Dan kamu akan lari, kerana atmosfera gunung ... dan Tuhan datang, Allah dan semua orang-orang kudus dengan engkau. "
           Adalah jelas bahawa satu-satunya masa di mana terdapat senario itu terhadap anak-anak Israel pada zaman kemusnahan Yerusalem pada AD 70, tetapi peruntukan ini tidak terpakai ke tempat kejadian bahawa kerana beberapa sebab:
Yang pertama adalah bahawa Tuhan tidak mengumpul semua bangsa di perjuangan, tetapi hanya satu tentera Romania Empayar yang dipimpin oleh Titus.
Kedua, kebanyakan orang terbunuh atau mati kelaparan, dan tidak muncul sehingga beberapa ditawan.
Ketiga, bahawa Tuhan tidak datang ke Bukit Zaitun, dan tidak memerangi negara-negara, tetapi sebaliknya, ia adalah penghakiman hari-hari hari kekerasan hati dan menakutkan ke Yerusalem dan Israel. Di sini perlu diingatkan bahawa frasa yang merujuk kepada kedatangan Tuhan di atas Bukit Zaitun, mengingatkan apa yang malaikat murid-murid dan rasul-rasul selepas kenaikan Hazrat Isa Kristus ke syurga: ". ... Isa sama, yang diambil daripada kamu ke dalam syurga, hendaklah datang dan melihat dia pergi ke syurga" Jangan lupa Luke , pengarang Kisah Para Rasul bahawa mereka menyebut "Kemudian mereka kembali kepada Oorchillam dari gunung dipanggil Bukit Zaitun ..." (lihat Kisah 1:11, 12). Jika kita menyambung apa yang terkandung di dalam Kisah Para Rasul dengan Zakaria kita boleh menyimpulkan bahawa Hazrat Isa akan kembali ke Bukit Zaitun kerana ia meninggalkan tanah.
Keempat: kedatangan Tuhan dalam nubuatan sebelumnya tidak secara literal, tetapi rohani, kerana Rasulullah mengesahkan bahawa ia akan datang dengan beliau dan semua orang-orang kudus. Mungkin di sini merujuk samar-samar dengan pemulangan sekumpulan pelajar (gereja) yang akan dirampas oleh minggu terakhir peperangan ini selama bertahun-tahun (tujuh tahun).
    Ceramah sebelumnya mengenai mesyuarat-Bangsa Bersatu mengenai Jerusalem mengingatkan kita secara langsung daripada apa yang terkandung di dalam Wahyu apabila dia mengatakan dalam Bab XVI nubuatan bahawa dia melihat "dari mulut naga, dan mulut binatang itu, dan mulut nabi palsu, tiga roh-roh jahat seperti katak ... menamatkan pengajian di Kings seluruh dunia, untuk mengumpulkan mereka untuk pertempuran hari besar Allah yang Maha ... dia berkumpul mereka bersama-sama ke tempat yang dipanggil dalam bahasa Ibrani Armageddon. "
Dan Armageddon, ini adalah tapak Gunung Megido terkenal, yang menghadap ke dataran Yizreel luas berhampiran pantai Mediterranean, dan tidak jauh dari Yerusalem, adalah tempat ini telah menjadi tempat banyak pertempuran bersejarah masa, sangat sesuai untuk pengumpulan beratus-ratus beribu-ribu tentera, kenderaan dan peralatan ketenteraan.
           Ini adalah pertempuran terakhir sekitar Yerusalem akan menjadi tanda tamak manusia berakhir, dan bukti bahawa manusia akan mencapai kegilaan dan kebencian mereka, seperti biasa, mereka Satqatlon di atas tanah dan batu-batu yang tidak bekerja dan tidak memudaratkan.
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

.

Rasulullah s.a.w bersabda :

” Sesungguhnya seorang hamba yang bercakap sesuatu kalimah atau ayat tanpa mengetahui implikasi dan hukum percakapannya, maka kalimah itu boleh mencampakkannya di dalam Neraka lebih sejauh antara timur dan barat” ( Riwayat Al-Bukhari, bab Hifdz al-Lisan, 11/256 , no 2988)